الاثنين، 11 يونيو 2012

انتظرني حتي آتي بسيفي واقتلك

انتظرني حتي آتي بسيفي واقتلك ........


بتلك العبارة كان يخاطب التتري الرجل المسلم في زمن الانكسار والذل والمهانة والعجيب أن الرجل المسلم كان ينتظر فعلا حتي يأتي التتري بسيفه ويقتله ...


تذكرت تلك الواقعة التاريخية ونحن الآن بانتظار أن يأتينا رئيس بانتخابات مزورة أو حتي غير مزورة تاريخه إسود من سرقة وقتل صاحب موقعة الجمل الشهيرة وعدو الثورة وأحد أركان الفلول أي النظام السابق - الحالي -


فنحن الآن ننتظر أن يأتي بسيفه وهو الشرعية ليقتلنا جميعا معاشر الثوار والمواطنين الشرفاء الذين رفضوا الذل ورفضوا الانبطاح ورفضوا أن يروا مصر العزيزة ذليلة وشعبها الكريم مُهان


فهل ننتظر حتي يأت بسيفه ويقتلنا أ/ يكون لنا موقف آخر ؟؟؟؟؟؟؟؟


لا للتزوير ولا لشفيق ولا للفلول


ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات

شركاء في التغيير

مروا من هنا

Blog Archive

قائمة المدونات الإلكترونية