الثلاثاء، 28 أكتوبر 2014

لا أحد يصدق !!!

لا أحد يصدق !!!

أنه  مضحوك عليه ، مشغول بالفاضي ، تارك للأهم ، مفرط ومضيع للواجبات

لا أحد يصدق !!!
أنه سلك طريقا لا يؤدي إلي غايته ، وأن الطريق المسلوك جزء من متاهة ، والمتاهة موصوفة لنا من عدة عقود أو قرون ،سلكها أفاضل غيرنا فاغتررنا ، ولم يخرج منها أحد فخدعنا ، ونسعد حين تتطابق خطواتنا مع من سبقنا وننسي أننا ما زلنا في المتاهة وأنه لو كان هذا طريق الخروج لخرج من سبقنا 

لا أحد يصدق!!!
أن الحل بسيط ، موجود ولكنه غير مألوف 

لا أحد يصدق!!!
أنه محبوس في سجن الزمن  وإن كان حرا في اختيارالأمكنة التي يذهب إليها 

لا أحد يصدق!!!
أنه هو بطل قصتنا وأن المخرج والحل لما نحن فيه هو أنت وأنت فقط 

لا أحد يصدق !!!
ان الزمان قد استدار وأن الفجر قد اقترب ولكنها عزائم الرجال ما نحتاجه وبصيرة متقدة وصدق وإخلاص 

لا أحد يصدق!!!
أن النعيم والجحيم متقابلان لايجتمعان ، بل الناس تطلب الجحيم ظنا منهم  أن بها نعيمهم
فيحرمون منها فيضيعون ما معهم من نعيم أسفا علي جحيم مفقود ظاهره نعيم مقصود

لا أحد يصدق !!! 
هل صدقتموني الآن أم انكم مازلتم لا تصدقون 



الثلاثاء، 21 أكتوبر 2014

العقيدة ... هي ما نحتاج إليه !!!!

العقيدة ... هي ما نحتاج إليه !!!!

العقيدة ... ماذا تعني؟
 عمر الفرد الفاني محدود ، وأيامه علي الأرض معدودة وهو بالقياس إلي هذا الكون الهائل الذي يعيش فيه ذرة تائهة لا مستقر لها ولا قيمة ، وعمره بالقياس إلي المدي الهائل من الأزل إلي الأبد ومضة برق أو غمضة عين ..

ولكن هذا الفرد الفاني هذه الذرة التائهة .. يملك في لحظة أن يتصل بقوة الأزل والأبد .. أن يمتد طولا وعرضا  في ذلك الكون  الهائل . أن يرتبط به في أعماقه وأمشاجه بوشائج من القربي لا تنفصم. أن يشعر أنه من تلك القوي الهائلة وإليها . وأن يؤثر في كل شئ ويتأثر ..يملك أن يحس الوجود في الماضي والاستقرار في الحاضر والامتداد في الاتي . يملك أن يستمد قوته من تلك القوي الكبري التي لا تنضب ولا تنحسر ولا تضعف . وإنه لقادر إذن علي مواجهة الحياة والأحداث والأشياء بمثل قوتها وأقوي ، فما هو باللقي الضائع ولا بالفرد العاجز، وهو يستند إلي  قوة الأزل والأبد ، وإلي ما بينه وبينها من وشائج  تلك وظيفة العقيدة وذلك أثرها في النفس والحياة .

ذلك سر قوة العقيدة في النفس ، وسر قوة النفس بالعقيدة 
هكذا سطر سيد قطب رحمه الله وظيفة العقيدة في أحد كتبه احتجت اليها كمقدمة اللهم ارحم سيد قطب 

في زمن يحتاج إلي معجزات ما نحتاجه هو العقيدة 
نعم العقيدة
عقيدة في الله ورسوله واليوم الآخر عقيدة كعقيدة الصحابة 
شئ يوقر في القلب ويصدقه العمل 
شئ لا يحتاج إلي مصطلحات خاصة والفاظ صعبة يُفهم ببساطة وينقل بسرعة بمجرد أن يخالط بشاشته القلوب تنفتح وبمجرد أن تنفتح له القلوب تذعن وتطمئن وينتشر 
ومع انتشار الايمان ينتشر الامان ويعم الخير 
كل ما نحتاجه هو العقيدة 
عقيدة تربط تلك الذرة التائهة بالكون كله 
عقيدة تجعل لها -الذرة التائهة -  غاية تستعذب في سبيل غايتها التضحيات 
عقيدة تجعل كل صعب قريب المنال 
عقيدة لا تعرف المحال تستسهل النضال لا ترضي بذل السؤال بل تفرض واقعها علي كل شئ حتي الجبال 
الله ابتعثنا هكذا كان يقول الرجال 
الله ابتعثنا تلك هي صيحة القيام والنهوض من الأوحال 
أوحال الرقود والسكوت 
الله ابتعثنا ... اسمعوها الكون 
 ولكن من أنتم ؟!!!
تذكروا .......أنتم أبناء العقيدة 

الجمعة، 17 أكتوبر 2014

ما يفعلوه ... إنه شرك...أي الفريقين أحق بالأمن

 ما يفعلوه ... إنه شرك.
أي الفريقين أحق بالأمن

ماذا يفعل المنتسبين للتيار الاسلامي من وعاظ وخطباء؟؟
يداهنون القتلة ما دامت بيدهم السلطة!!!!
ما حكم ذلك ؟ 
اترككم  من نقل لشيخ الاسلام ابن تيمة من المجلد الاول لمجموع الفتاوي ص97 وما بعدها

وَقَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ رَحِمَهُ اللَّهُ فَصْلٌ :
ذَكَرَ اللَّهُ عَنْ إمَامِنَا إبْرَاهِيمَ خَلِيلِ اللَّهِ أَنَّهُ قَالَ لِمُنَاظِرِيهِ  مِنْ الْمُشْرِكِينَ الظَّالِمِينَ { وَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلَا تَخَافُونَ أَنَّكُمْ أَشْرَكْتُمْ بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالْأَمْنِ إنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ } { الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ } . وَفِي الصَّحِيحِ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ أَنَّ { النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَّرَ الظُّلْمَ بِالشِّرْكِ وَقَالَ أَلَمْ تَسْمَعُوا إلَى قَوْلِ الْعَبْدِ الصَّالِحِ { إنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ } } فَأَنْكَرَ أَنْ نَخَافَ مَا أَشْرَكُوهُمْ بِاَللَّهِ مِنْ جَمِيعِ الْمَخْلُوقَاتِ الْعُلْوِيَّاتِ وَالسُّفْلِيَّاتِ وَعَدَمَ خَوْفِهِمْ مِنْ إشْرَاكِهِمْ بِاَللَّهِ شَرِيكًا لَمْ يُنَزِّلْ اللَّهُ بِهِ سُلْطَانًا وَبَيَّنَ أَنَّ الْقِسْمَ الَّذِي لَمْ يُشْرِكْ هُوَ الْآمِنُ الْمُهْتَدِي . وَهَذِهِ آيَةٌ عَظِيمَةٌ تَنْفَعُ الْمُؤْمِنَ الْحَنِيفَ فِي مَوَاضِعَ فَإِنَّ الْإِشْرَاكَ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ دَعْ جَلِيلَهُ وَهُوَ
1- شِرْكٌ فِي الْعِبَادَةِ وَالتَّأَلُّهِ
2- وَشِرْكٌ فِي الطَّاعَةِ وَالِانْقِيَادِ
3-  وَشِرْكٌ فِي الْإِيمَانِ وَالْقَبُولِ .

 فَالْغَالِيَةُ مِنْ النَّصَارَى وَالرَّافِضَةِ وَضُلَّالِ الصُّوفِيَّةِ وَالْفُقَرَاءِ وَالْعَامَّةِ يُشْرِكُونَ بِدُعَاءِ غَيْرِ اللَّهِ تَارَةً وَبِنَوْعِ مِنْ عِبَادَتِهِ أُخْرَى وَبِهِمَا جَمِيعًا تَارَةً وَمَنْ أَشْرَكَ هَذَا الشِّرْكَ أَشْرَكَ فِي الطَّاعَةِ .
وَكَثِيرٌ مِنْ الْمُتَفَقِّهَةِ وَأَجْنَادِ الْمُلُوكِ وَأَتْبَاعِ الْقُضَاةِ وَالْعَامَّةِ الْمُتَّبِعَةِ لِهَؤُلَاءِ يُشْرِكُونَ شِرْكَ الطَّاعَةِ وَقَدْ { قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِعَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ لَمَّا قَرَأَ { اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ } فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا عَبَدُوهُمْ فَقَالَ مَا عَبَدُوهُمْ وَلَكِنْ أَحَلُّوا لَهُمْ الْحَرَامَ فَأَطَاعُوهُمْ وَحَرَّمُوا عَلَيْهِمْ الْحَلَالَ فَأَطَاعُوهُمْ } . فَتَجِدُ أَحَدَ الْمُنْحَرِفِينَ يَجْعَلُ الْوَاجِبَ مَا أَوْجَبَهُ مَتْبُوعُهُ وَالْحَرَامَ مَا حَرَّمَهُ وَالْحَلَالَ مَا حَلَّلَهُ وَالدِّينَ مَا شَرَعَهُ إمَّا دِينًا وَإِمَّا دُنْيَا وَإِمَّا دُنْيَا وَدِينًا . ثُمَّ يُخَوِّفُ مَنْ امْتَنَعَ مِنْ هَذَا الشِّرْكِ وَهُوَ لَا يَخَافُ أَنَّهُ أَشْرَكَ بِهِ شَيْئًا فِي طَاعَتِهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ مِنْ اللَّهِ وَبِهَذَا يَخْرُجُ مَنْ أَوْجَبَ اللَّهُ طَاعَتَهُ مِنْ رَسُولٍ وَأَمِيرٍ وَعَالِمٍ وَوَالِدٍ وَشَيْخٍ وَغَيْرِ ذَلِكَ . وَأَمَّا الشِّرْكُ الثَّالِثُ فَكَثِيرٌ مِنْ أَتْبَاعِ الْمُتَكَلِّمَةِ والمتفلسفة بَلْ وَبَعْضِ الْمُتَفَقِّهَةِ وَالْمُتَصَوِّفَةِ بَلْ وَبَعْضِ أَتْبَاعِ الْمُلُوكِ وَالْقُضَاةِ يَقْبَلُ قَوْلَ مَتْبُوعِهِ فِيمَا يُخْبِرُ بِهِ مِنْ الِاعْتِقَادَاتِ الْخَبَرِيَّةِ وَمِنْ تَصْحِيحِ بَعْضِ الْمَقَالَاتِ وَإِفْسَادِ بَعْضِهَا وَمَدْحِ بَعْضِهَا وَبَعْضِ الْقَائِلِينَ وَذَمِّ بَعْضٍ بِلَا سُلْطَانٍ مِنْ اللَّهِ . وَيَخَافُ مَا أَشْرَكَهُ فِي الْإِيمَانِ وَالْقَبُولِ وَلَا يَخَافُ إشْرَاكَهُ بِاَللَّهِ شَخْصًا فِي الْإِيمَانِ بِهِ وَقَبُولِ قَوْلِهِ بِغَيْرِ سُلْطَانٍ مِنْ اللَّهِ . وَبِهَذَا يَخْرُجُ مَنْ شَرَعَ اللَّهُ تَصْدِيقَهُ مِنْ الْمُرْسَلِينَ وَالْعُلَمَاءِ الْمُبَلِّغِينَ وَالشُّهَدَاءِ الصَّادِقِينَ وَغَيْرِ ذَلِكَ . فَبَابُ الطَّاعَةِ وَالتَّصْدِيقِ يَنْقَسِمُ إلَى مَشْرُوعٍ فِي حَقِّ الْبَشَرِ وَغَيْرِ مَشْرُوعٍ . وَأَمَّا الْعِبَادَةُ وَالِاسْتِعَانَةُ وَالتَّأَلُّهُ فَلَا حَقَّ فِيهَا لِلْبَشَرِ بِحَالِ فَإِنَّهُ كَمَا قَالَ الْقَائِلُ مَا وَضَعْتُ يَدِي فِي قَصْعَةِ أَحَدٍ إلَّا ذَلَلْتُ لَهُ . وَلَا رَيْبَ أَنَّ مَنْ نَصَرَكَ وَرَزَقَكَ كَانَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَيْكَ فَالْمُؤْمِنُ يُرِيدُ أَنْ لَا يَكُونَ عَلَيْهِ سُلْطَانٌ إلَّا لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ وَلِمَنْ أَطَاعَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ .

الأحد، 12 أكتوبر 2014

أيها البطل .... متي ستعود؟؟

أيها البطل .... متي ستعود؟؟

التماس طريق العودة تلك دوما كانت النقطة الصعبة في  حياة البطل
فالبطل له طريق مرسوم لا يمكن أن يخطأه 
فهو مسجون أو معتقل 
أو هو هارب فارا بدينه وبفكره وعقيدته 
أو هو منفي أو مُهاجر
أو في عزلة 
السجن والاعتقال - الهجرة أو المنفي - العزلة أو الفرار
تلك كانت وتكون مرحلة مهمة جدا في حياة البطل يتم فيها تمحيصه واختباره حتي إذا ما استعد للمهمة عاد
هاجر النبي محمد صل الله عليه وسلم وغيره من الانبياء 
سجن يوسف عليه السلام 
وسجن العلماء ابن حنبل سُجن وجُلد وسُجن ابن تيمية وغيرهم كثير
اعتزل ابو حامد الغزالي وغيره وهاجر غيره أيضا 
وليس هذا خاصا بنا أتباع النبي صل الله عليه وسلم أو حملة الرسالة بل هي طبيعة الامور فكل بطل عليه أن يخوض تلك المرحلة ولكن عليه التنبه لطريق العودة

سُجن مانديلا رئيس جنوب أفريقيا سابقا
سُجنت رئيسة البرازيل الحالية 
سُجن السادات رئيس مصر سابقا
سُجن رجب طيب أردوغان رئيس تركيا
سُجن محمد مرسي رئيس مصر الشرعي
سُجن غاندي محرر الهند
سُجن مايكل كولين محرر أيرلندا
سُجن هتلر قبل أن يصبح رئيسا لألمانيا

نُفي أحمد عرابي
نُفي نابليون بونابرت

القائمة طويلة جداً 

فمن يعش ويمت وهو ينام علي فراشه وفي بيته دون أن يختبر تلك المرحلة خاصة في زمان اشتداد الفتن والظلم والقهر فلا يحدث نفسه أنه بطل 

إلي أبطالنا الحقيقين خلف القضبان أو من تركوا الأوطان أسألكم متي تعودون؟
لا أسأل عن تاريخ بل عن حدث
فكل بطل اختبر الهجرة أو المنفي أو السجن والاعتقال عليه أن يعلم العلة والحكمة والرسالة والمراد من هذا كله فإن أدرك حصل المراد وعندها سيعود
ومن لم يدرك فلن يعد ولو عاد بدنه أو فك سجنه 
أيها البطل ..... متي ستعود ؟


الجمعة، 10 أكتوبر 2014

من هو المصري؟

من هو المصري؟

سؤال طرحه  حسين مؤنس في أحد مقالاته القديمة في مجلة أكتوبر وأجاب عنه بأنه الفلاح، الفلاح المصري هو الشخصية المصرية الحقيقية 
فهو الذي كان يزرع الارض يقتات منها ويدخر الباقي الذي كان يوما يطعم روما في أوج مجدها ،
فالشخصية المصرية ليست الكتل البشرية المترهلة التي تعد بالملايين في جهاز الدولة بكل تفريعاته  من أول مؤسساته الأمنية والعسكرية والقضائية والادارية
 بل كل تلك الاجهزة هي أعراض للداء المصري القديم المزمن قدم الحضارة المصرية نفسها 
ولكن ما الداء العضال ومشكلة مصر وعيبها القاتل 
الحاكم الديكتاتورهو عيب مصر وداءها العضال  هكذا وصفه جمال حمدان في كتابه الرائع شخصية مصر 
يتفرع علي هذا أن الرهان علي الشخصية المصرية وليست علي الكتل البشرية المكونة لحزب الكنبة أصحاب يبقي الوضع كما هو عليه 
أضف إلي ذلك الشباب 
الشباب الذي هو وليد عصره والمتطلع الي فرصته لإحداث واقعه وصاحب مقال وحال مش كفاية 
فالفلاح المصري والشاب المصري هما خيط المستقبل 
الفلاح يربط ماضي المصريين العتيق والشباب هم مستقبلها الزاهر وبهما ستحدث نهضتنا 
إلي جانب مرض مصر القاتل وهو الحاكم الديكتاتور 
هناك كثير من الفيروسات النشطة التي تساعد في انتشار الاوبئة وتأخر الشفاء لمن يحاول استرداد عافية البلد لتأخذ ما تستحق من مكانة ومن ذلك :
1- كثير ممن ينتمون الي التيار الاسلامي المعتلين للمنابر الاعلامية وغيرها 
2- الكثير ممن يصنفون علي انهم مثقفون او ليبراليون او غيرهم 
3- الاعلام الرسمي 
4- المؤسسة الدينية الرسمية واعني قادتها المتخاذلون بل المنافقون
5-لا ننسي جهاز الدولة الاداري

طبعا مما سبق هناك استثناءات نادرة وقليلة بها تتكون نواة التغيير ولكن سنحتاج الي نسف الحمام القديم
المصري من هو ؟ سؤال يحتاج الي تأمل ولن تتحق نجاحات تذكر قبل الاجابة عليه

الخميس، 9 أكتوبر 2014

الطاغية

الطاغية

شركاء في التغيير

مروا من هنا

Blog Archive

قائمة المدونات الإلكترونية