الجمعة، 30 سبتمبر 2011

حي علي الميدان


حي علي الميدان
لماذا لم يعد قلمي يخط علي الورق؟
هل جفت مداده ؟
أم بداخله المعني قد اختنق؟
لماذا لم يعد صوتي يعلو في الأفق؟
هل بُح صوتي ؟
أم أنه لم يعد لصوتي أي فرق؟
هل تاهت دروبنا أم ضلت مراكبنا ؟
أم أننا مازلنا نحلم بالحلم القديم
بالأمل القديم
وقد حان وقت النوم أن ينقضي
وحين نعود
تعد لأيدينا تلك القيود
تعد أمامنا كل السدود
لا
لا
لا لن أعود........... وأجعل من قلبي الوقود
لا   ..........لن أموت
لا لن أموت....... بصمت
 بل سأجعل من موتي حلقة في سلسلة الخلود
لبيك ربي.......... لبيك وطني
 إني اسمع جيدا ذاك النداء
نداء السماء
قوموا واعملوا من أجل ثورتكم
قوموا واعملوا من أجل حريتكم
قوموا واعملوا كفاكم صمتا ...
وكفاكم بعد الصمت سنين من الخذلان
بان الباطل........  والحق  قد استبان
قم فلا تكن جبان
قم واكتب البيان
قم وارفع صوتك بالآذان
حي علي الثورة
حي علي التحرير
حي علي الميدان
إيهاب محروس
30سبتمبر 2011

اتركونا نسير !



يا شيوخنا في السياسة لقد آذانا ضعفكم فاتركونا نسير!
                                              مصطفي السباعي  

الخميس، 29 سبتمبر 2011

لماذا يتأخر النصر؟

لماذا يتأخر النصر؟

يتأخر النصر ليتميز الخبيث من الطيب و الكذاب والمنافق من الصادق

يتاخر النصر ليمتحن الله عباده ويبتلي صبرهم

يتأخر النصر ليبتلي الله  المؤمنين ويعلم قدر إيمانهم

يتأخر النصر ليختبر الله عزم أولياؤه

يتأخر النصر حتي يظهر الباطل بكامل حقيقته فلا ينخدع فيه  أهل الحق بعده أبداً

يتأخر النصر ليظهر المنافقون والمرجفون وينكشفوا وتظهر حيلهم وخدعهم

يتأخر النصر حتي يفعل المؤمنون ما يستحقون به النصر

يتأخر النصر حتي يعلم المؤمنون أن النصر مهما فعلوا إنما هو من عند الله

يتأخر النصر حتي يُبغت أعداء الله وتعتصر قلوبهم فجأة الهزيمة

يتأخر النصر حتي لايبقي لأعداء الله أي حُجة

يتأخر النصر حتي يشعر المؤمنون بحلاوته

يتأخر النصر حتي يستنفذ الباطل حيله ومكره وينفق أمواله ثم تكون حسرة عليه 

يتأخر النصر لتتطهر الصفوف وتتميز ولتنقح الأفكار والمبادئ التي يقتدي بها المؤمنون

يتاخر النصر حتي تصح العقيدة ويصح العمل وتجتمع الصفوف علي كلمة واحدة
...............
...........................
لهذا يتأخر النصر

الثلاثاء، 27 سبتمبر 2011

الحكم الصالح

الحكم الصالح



هو الذي يقوم على دعائم الدستور؛ فلا محاباة ولا تلاعب ولا تحكم ولا طغيان.


ويفرض هيبته باستقامة ولاته، فلا عقوبة إلا مع الجريمة، ولا عفو إلا مع المخلصين.


وينتزع الحب في قلوب الرعية؛ بالعدل الذي يسوي بين الناس، واليقظة التي تدفع الأخطار، والتفاني الذي يجهد النفس ويمنع لذائذ الحياة.


? ? ?


وهو الذي يرى ولاته أنهم خدام الأمة لا متكبروها.


وأنهم أمناء على أموالها لا سراقها ومبددوها.


وأنهم أقلهم شأناً ولكنهم أكثرهم واجبات.


وأنهم يلزمهم ما يلزم الخادم لسيده من النصح وأداء الأمانة.


? ? ?


وهو الذي تصان فيه فضائل الأمة من الذوبان.


وتحفظ أخلاقها من التدهور والانحطاط.


وتمنع عقيدتها من التحلل والتلوث بالخرافات.


وتنمى عقولها بالعلوم والآداب والثقافات.


حتى لتكون الأمة إيماناً يبعث على السمو، وكمالاً يدعو إلى الاحترام، ورقيًّا وحركة متقدمة بروية واتزان، وشخصية متميزة بين الأمم بحبها للخير ومحاربتها للفساد.


? ? ?


وهو الذي يعمل قادتها في وضح النهار لا في الظلام...


ويقولون للأمة ما ينوون عمله وتنفيذه.


وتكون رجولتهم في أعمالهم أبين منها في خطبهم وأقوالهم.


ويكون الدهاء عندهم طريقاً لانتزاع حق الأمة من الغاصبين، لا للتغرير بها والتحكم في شؤونها، والتمكن من خيراتها وأموالها ولو أدى ذلك إلى وضع القيود في أعناقها لتذل للظالمين والمستعمرين.


? ? ?


وهو الذي يدخل السعادة إلى كل بيت! والطمأنينة إلى كل قلب، والكساء إلى كل جسم، والغذاء إلى كل بطن. فلا تعرى أمة ليكتسي أفراد، ولا تجوع آلاف ليشبع رجال، ولا تفتقر جماهير لتغنى فئات.


? ? ?


هو الحكم الذي يقول فيه التاريخ لرجاله: عففتم فعف ولاتكم، ولو سرقتم لسرقوا.


وهو الحكم الذي يقول كبير أمرائه: "مثلي ومثلكم كمثل قوم وكلوا إلى واحد منهم أموالهم؛ فلا يحل له أن ينفق منها إلا برأيهم ومشورتهم".


وهو الحكم الذي يقول فيه رجل الدولة: "القوي عندكم ضعيف عندي حتى آخذ منه الحق، والضعيف فيكم قوي عندي حتى آخذ له الحق. أطيعوني ما أطعت الله فيكم، فإذا عصيته؛ فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق".


? ? ?


هذا هو الحكم الذي يكون عرش رجاله في قلوب الأمة، والثقة به من رضاها وثنائها، واستمراره وبقاؤه رهين بتأييد الجماهير الواعية العاملة المؤمنة؛ لا بنفر محدود يرهبهم الوعيد، وتغريهم الوعود.


? ? ?


سيقولون: هذا انقطاع عن الحياة، وإغراق في الخيال.


وسيقول لهم الحق: طلب المثل العليا في أجواء الخيال أنبل من الإسفاف إلى واقع كله ضلال.


مصطفى السباعي

النجاح في السياسة

للنجاح في معترك السياسة



سلامة القلب، ونظافة اليد، وصحة العقيدة، واستقامة الأخلاق، لا تكفي وحدها للنجاح في معترك السياسة ما لم يضف إليها: ألمعية الذهن، ومرونة العمل، وحرارة الروح، وتفهم مشكلات المجتمع وطبائع الناس.

                                                        مصطفي السباعي

السبت، 24 سبتمبر 2011

أساس نكبة أمتنا

أساس نكبة أمتنا



أساس نكبة أمتنا في القديم والحديث: حكامها الظالمون، وأذكياؤها المنافقون، وعلماؤها الغافلون.


                                                      مصطفي السباعي

الجمعة، 23 سبتمبر 2011

إعطني الصدق


 لقد جلست علي مائدة تزدحم بأطايب الطعام وألذ الشراب وكانت الخدمة ممتازة متفانية ولكن الإخلاص والصدق كانا غائبين ، وخرجت جائعاً من هذه المائدة غير المضيافة



                                                        هنري دافيد ثورو


من أنت ؟!


 ما نحن إلا ذكرياتنا والمسئولية التي نتحملها فمن غير ذكري لا وجود لنا ، ومن غير مسئولية لا نستحق الحياة
                                               جوزيه ساراماجو            

الخميس، 22 سبتمبر 2011

كتاب الله

العبادة


العبادة رجاء العبد سيده أن يبقيه رقيقا

                                                             مصطفي السباعي


الفعل الحقيقي


الفعل الحقيقي يأتي في اللحظات الصامتة.

                                            إمرسون

الثلاثاء، 20 سبتمبر 2011

الخطأ القديم

الخطأ القديم

كلما تعثرت خطاوينا ، كلما تجددت مآسينا تذكرنا دوما الخطأ القديم
ولكن ماهوالخطأ القديم ؟
الخطأ القديم هو خطأ فعله في حقنا أحد غيرنا سبب لنا ما سبب من أذي وضرر
ولكننا تقاعسنا عن علاج ما حدث من ضرر
وسرنا في حياتنا سير المرفوع عنه التكليف فمعه شهادة تبيح له الفشل في أي شئ
وكلما أخفقنا في شئ رددناه إلي الخطأ القديم

الخطأ القديم هو أشد صور الانتحاب والانسحاب ودمور الفاعلية و وانعدام الاحساس بالمسؤولية 
 قم فاصلح ما حدث وتحمل مسؤلية مايأتي  وإلا فإنك لن تنجح في أي شئ قط طالما تركت هذا الشبح المخيف يطاردك ويسلبك إرادتك ويجعلك تضع يدك علي خدك كما يفعل النساء تتوجع وتأن وتشتكي وتندب حظك ان يوما ما هناك من سلبك حقك أو ضيع حقك أو فرط في حقك أو ضيق عليك حتي تركت حقك
إعلم إن من يعاني من عقدة الخطأ القديم لو لم يحدث ذلك الخطأ القديم لحدث غيره الكثير من الاحداث التي تضيع بها أنت حقك فالعيب فيك ومازال طالما لم تقم بمسح الدموع عن خديك والنظر فيما يصلح لك وفيما يجب عليك وقمت بما يصلح لك وبما يجب عليك
وصدق من قال مافات شئ بعد

الأحد، 18 سبتمبر 2011

بماذا يمتلأ قلبك ؟


إذا امتلأ القلب بالمحبة أشرق الوجه
، وإذا امتلأ بالهيبة خشعت الجوارح ،
 وإذا امتلأ بالحكمة استقام التفكير ،

 وإذا امتلأ بالهوي ثار البطن والفرج.
                                                             مصطفي السباعي


الحق قبل الصبر لماذا ؟

سؤال أود أن أسأله لكل داع متفيقه من دعاة السلاطين والامراء والملوك والحكام
لماذا حبستمونا دهرا طويلا في الصبر وقال الله تعالي
: " وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر "
قدم الله عز وجل التواصي بالحق علي التواصي بالصبر
ومازال دعاة السلاطين يحدثون الناس في بلادهم أنه لا يجوز دعوة الحكام للعدل ولو في مظاهرات سلمية ويعدونه خروجا علي الحاكم
ومتي نتواصي بالحق وكيف نتواصي بالحق
توبوا دعاة السلاطين
توبوا علماء السلاطين
فإن الله أذن بالتغيير رحمة ورأفة بعباده
وستدور رحي التغيير وسيكون اول من تدور عليه تلك الرحي هم أولئك الذين عطلوها دهرا بمسميات ودعاوي باطلة
باسم الدين عطلتم الدين والدنيا
رحم الله من قال فلا نامت أعين الجبناء

الخميس، 15 سبتمبر 2011

قبل المطر

قبل المطر

متي بني نوح عليه السلام سفينة النجاة ؟
قبل المطر
سؤال سهل وبسيط وإجابتة معروفة
العجيب  اننا اليوم نحتاج  لعشرات الاسئلة البسيطة والإجابات المعروفة لا لنتفكه بها ولكن لنفعلها من يظن اننا بحاجة إلي علم ما لا نعلمه وإلي  إمكانيات لا نحوزها فقد أخطأ 
كل ما نحتاجه مجموعة من الاسئلة البسيطة وإجابتها المعروفة أن تعمل في حقل الحياة قبل أن يسقط علينا جميعا المطر

الأربعاء، 14 سبتمبر 2011

أبناء إبليس

أبناء إبليس

القصة كلكم عارفينها  إبليس الخبيث لما علم مقدار معصيته ولُعن وطُرد من رحمة الله أقسم ألا يترك  آدم وبنيه في حالهم أبدا بل توعدهم بالاضلال والإغواء وسخر حياته لذلك
تُري لو سُجن إبليس ماذا سيفعل أبناءه ؟؟؟؟؟

السبت، 10 سبتمبر 2011

كلام مصري.. كلام سلفي

كلام مصري .. كلام سلفي


بالأمس كان برنامج كلام مصري يستضيف ثلاث شخصيات تنتمي إلي التيار السلفي والاحزاب السلفية وهم حسام أبو البخاري وخالد منصور ومحمود فتحي علي فقرتين ولقد كان حوار رائع


ولقد أظهر فيه الثلاث حفظهم الله صورة جميلة لما يعنيه الفكر السلفي في المجال السياسي الحزبي والصورة التي رسمها الثلاث شكرهم عليها المضيف وهو عمرو حمزواي


وهي لاشك صورة تزيل هذا الغموض والإبهام والضبابية التي تروج لها وسائل الإعلام المختلفة


لقد تحدث الثلاث الذين ينتمون إلي جيل الشباب الذي يتطلع إلي التغيير الحقيقي وفق فهم ومعايير منضبطة وقبول للآخر ومنهج للتعامل معه وهذا هو المتوقع والمنتظر فلقد ظهر جيل جديد قادر علي البذل ومهيأ للعمل ويعي متطلبات اللحظة كما أنه يعي طموح شعب مصر وآماله
اللهم سدد ووفق كل من أراد لنا ولأمتنا الخير

سويسرا ؟!!!

سويسرا ؟!!!



سويسرا هي الملاذ الآمن لكل النصابين في العالم ملوك وأمراء ورؤساء ورجال أعمال وغيرهم


تسرق الأموال الطائلة من شعوب الأرض كافة وتودع هناك في أمن وأمان الناس تنام عبر العالم جياع ومشردين في عز البرد لا مأوي لهم ولا طعام وتنام أموالهم المسروقة منهم في حضن سويسرا ، علي العالم كله أن يستفيق فحكومات العالم كلها تقريبا مدينة وهذا يعني أن شعوب الأرض كلها مدينة والدائنون من أين أتوا بالاموال لا أحد يعلم وأموالهم في سويسرا .


جس النبض وضبط النفس

جس النبض وضبط النفس

طبيعي جدا أن يسعي العدو الصهيوني في تلك المرحلة الخطيرة من تاريخ أمتنا أن يسعي لجس النبض ليعلم مدي عمق التغيير الذي يحدث الآن فقتل شهدائنا علي الحدود ليس خطأ بل مقصود وكم من مرة قتل لنا شهداء بالسابق في عهد النظام البائد ولم يكن النظام السابق يحرك ساكنا أما اليوم فلقد أراد العدو الصهيوني أن يختبر عزمنا وإرادتنا
هنا لا يختبر الإرادة الشعبية والموقف الشعبي المصري من تلك الأحداث بل يريد أن يعرف توجهات القيادة الحالية رأي الجيش المصري والمجلس العسكري في مثل تلك الأحداث فالرأي الشعبي معروف وتاريخي ولم يتغير
فالمصرييون فطروا علي العزة والكرامة ولا يرضون بالذل ولا الهوان شأنهم شأن كل عربي مسلم حر أبي
هنا يجب علي من يقودون البلاد في مثل ذلك الظرف أن يتصرفوا بحكمة وذكاء وبديهة  فلا يتركون المجال للجموع الغاضبة ان تنفرد برد فعل فلو تركوا المجال للشعب فالشعب يعرف ماذا يريد ولكنه يجهل الادوات والتوقيت

توالت الاحداث سريعا لتحدث أحداث السفارة الاسرائيلية بالأمس
هنا يجب أن نتحدث عن ضبط النفس
فاللعبة تغيرت قواعدها ونحن الآن أقوي من ذي قبل ولكننا علينا أن نتصرف بحكمة وروية وعلي الحكومة المؤقتة  وجهاز شرطتها ألا يستفز الشعب ومشاعره وأن يتصرف بعقلانية ومسؤولية تجاه كل حدث ومن يجد صعوبة في ذلك عليه أن يعتذر ويترك منصبه لمن يقدر فالظرف دقيق وبتراكم مجموعة من الاخطاء البسيطة ممكن أن تحدث كوارث

أهم  نقطة يجب علينا أن نركز عليها في الوقت الراهن هو ترتيب الأولويات
فالانتهاء من النظام السابق وقطع دابره  وترتيب البيت من الداخل هي أولي المهمات

الجمعة، 9 سبتمبر 2011

محاكمة مبارك وشركاه 4

محاكمة مبارك وشركاه 4

منذ زمن بعيد وانا محتار كيف سيقع القصاص العادل لرجل مثل مبارك وعصابته المجرمة الأثيمة ثم قامت الثورة وتوالت أحداثها لأكتشف ان الجزاء من جنس العمل
فكما ضيع مبارك هذا الشعب بل تلك الأمة عبر سياسة واحدة وهي النفس الطويل والبطء
فإن عقابه سيكون بالمثل ببطء شديد وكل يوم يفقد فيها شيئاً حتي متي حان الموعد وأتت ساعته خرج من هذه الدنيا  وقد جعله الله عبرة وضرب به المثل
بالأمس القريب كان الناس يتشككون في محاكمته وفي دخوله قفص الاتهام ولم أكن يوما شاك في ذلك هاهو يوم تلو آخر يتردد علي المحكمة وينادي علي اسمه المتهم محمد حسني السيد مبارك فيرد أفندم حاضر أو موجود
يوما تلو يوم يسمع بأذنبه شتائم الكاهرين له الناقمين عليه المتوعدين له بأقصي العقوبة
يوم تلو يوم يشاهد العالم الصنم الذي ظن نفسه إله وفوق البشر مذلول في قاعة المحاكمة  "ذق إنك أنت العزيز الكريم" حتي يرسخ في ذهن الناس معني العدل فلو انها كانت مرة واحدة ثم حكم عليه بأي شئ ولم يره الناس بعدها لتوهم  الناس ذلك المنظر وشكوا فيه ولكن الله يريد أن يشفي أمة بعقاب ذلك الرجل وعصابته ولا  أغالي إن قلت ان الله أراد بأهل الأرض خيراً بمثل تلك المحاكمة وهذه النهاية لهذا الطاغوت وامثاله من رؤساء وملوك
لا تقلقوا فالأمر يدبره إله حكيم عادل عزيز قوي جبار منتقم
ولكن عليكم باليقظة والإصرار وأروا الله من أنفسكم خيرا
حتي يتم الله الأمر علي النحو الذي يشف صدور قوم مؤمنين ويستخلف الله علينا من هو أفضلنا وأصلح لنا في الدنيا والآخرة

الاثنين، 5 سبتمبر 2011

الذين يشيدون للأبدية


إن الذين يشيدون بناءهم علي الأفكار هم وحدهم الذين يشيدون للأبدية.
                                                                                    إمرسون

السبت، 3 سبتمبر 2011

متي نقرأ في كتاب الحياة ؟


من السهل أن تفسر كتب الأقدمين ولكن هل تقدر أن تقرأ في كتاب الحياة
                                                            أناتول فرانس  الزنبقة الحمراء


الجمعة، 2 سبتمبر 2011

إلي ملوك العرب

إلي ملوك العرب

أين الإله الذي تعبدون

هل مات ربكم

أم أنه في مصر الآن مسجون

يُحاكم علي ما اقترفته يداه

وعلي مافعله ولداه

أما نحن ..أهل مصر ..فلقد عبدنا الله

رب الكون ... ورب محمد بن عبد الله

لذا كافئنا الله بأن أودع ربكم السجون

وأنتم ماذا تظنون

هل يُكافئنا ربنا وأنتم لنا تظلمون

تحاسبوننا علي مافعلنا بربكم

وماذا فعل لكم ربكم وهو الآن مسجون

أفيقوا وإلا كان مصيركم مثله محتوم

ذل وعار

وغدا لن تجدوا إلا النار

مواطن مصري

شركاء في التغيير

مروا من هنا

Blog Archive

قائمة المدونات الإلكترونية