الأحد، 27 نوفمبر 2011

ماذا ...لو !؟

ماذا .. لو  ؟!

خاطر غريب داهمني فأحزنني
الخاطر هو ماذا لو أن الأمر ليس كما يبدو لنا
هذا الخاطر داهمني بالضبط حين رأيت المشير طنطاوي يلتقي بعمرو موسي  ومحمد البرادعي عندها خطر ببالي ماذا لو أن هناك فعلا سيناريو قديم معد سلفا وتم التسويق له بهذه البوروبجاندا الصاخبة ، بالتلاعب بمشاعر الشعوب ثم الإيحاء بأنها تنتصر ثم...
ثم تحدث الكارثة بأن ينفذ سيناريو بحذافيره معد سلفا بعدما يكون مات من مات وأُحبط من أُحبط وانتشت الشعوب بأمل زائف !!!!!
لاشك أن هذا الخاطر أحبطني وكاد أن يصيبني بإكتئاب خاصة وأنا أري أن الأمة لا توجد لها - للأسف - قيادة ناضجة تعي خطورة الوضع ولديها استعداد تام وعقلية خصبة ومخيلة رائعة وحنكة وخبرة لتتفاعل مع الأحداث بمرونة عالية بل بمرونة مطلقة
ولكن تلك الطريقة في التفكير هي الأخري لا تناسب تلك المرحلة الحرجة التي نمر بها
فعدلت من وضعيتي الذهنية وأخذت أفكر في الأمر علي النحو التالي
حتي ولو أن الأمر ليس كما يبدو علينا بإعداد العدة لجعله كما يبدو لماذا لا نكافح كفاح الأبطال لجعله كما يبدو  فلنستيقظ جميعا من ثباتنا وكل يبحث له عن دور ، دور مهم لجعل الأمر كله كما  يبدو فلن ننال الحرية بالتمني ولا حتي بالانخراط في وسط الجماهير الغاضبة بل علينا من التخطيط الجيد والعمل الجاد والانضباط التام
إذن لكي يتم الامر كما نرجوا يلزم منا أن يبحث كل منا عن دوره ، دوره الحساس والحيوي وليقم به بإخلاص وفاعلية وتفاني  ولننسي جميعا ماذا لو  فإن لو تفتح عمل الشيطان
قم بدورك هذا هو واجبك واترك الباقي علي الله نعم الله فقط  هذا هو واجبك وعلي الله التوفيق والسداد والنجاح

الخميس، 24 نوفمبر 2011

من غير رموز ... صرخ الميدان


من غير رموز ... صرخ الميدان

من غير رموز

أنا مش هفية أو جبان

أو مهمش في الميدان

أنا مصر كلها بعمق الزمان

أنا مصري وقبلها أنا إنسان

من غير رموز ... صرخ الميدان

من غير رموز

أنا اللي أقول مين يحكم ومين يمشي

أنا اللي أصرخ وأقول مينفعشي

أنا اللي لما تيجي تفاوض تفاوضني

أنا اللي لما تيجي تحاور تحاورني

من غير رموز ... صرخ الميدان

من غير رموز

أعيش وروحي علي كفي ....في الميدان

أعيش وأطرد من ساحتي كل خوار جبان

أعيش وأرفض أن أساوم أو أفاوض

قبل ما كرامتي ترجع لي وتعاود

من غير رموز ... صرخ الميدان

من غير رموز

شكل واحد ...قلب واحد

هم واحد يجمعنا

صوت واحد يسمعنا

نشيد ثورتنا .. معني حريتنا

لُب قضينا

من غير رموز ... صرخ الميدان

من غير رموز

قبل ما تدخل الميدان

أخلع قناعك واترك متاعك

وامشي علي الارض الطيبة

واخفض جناحك للناس الطيبة

عن يمينك وعن شمالك

رجال كانوا أو نساء

هما دول اللي هيحموك هذا المساء

في عز البرد ..... راح تشعر بالدفا

في عز الخوف... راح تشعر بالسعادة وتنتشي

كر وفر........ راح تحميهم ويحموك

راح تشيل جريحهم ...وإن جُرحت راح يطببوك

من غير رموز ... صرخ الميدان

من غير رموز


الجمعة، 18 نوفمبر 2011

عطوة - والفلول

أمسك فلول

الخميس، 17 نوفمبر 2011

حين تخلو الساحة

حين تخلو الساحة

حين تخلو الساحة من الأبطال: يتمنطق بالسلاح كل جبان خوار، وحين تخلو من الزعماء: يتصدى للقيادة كل سفيه غرير، وحين تخلو من الأمناء: يتظاهر بالوفاء كل خوان حقير، وحين تخلو من الحكماء: يدعي الفلسفة كل جاهل مغرور، وحين تخلو من المجاهرين بالحق: يصول فيها كل طاغية لئيم.

                                             مصطفي السباعي

معادلة من أربع حدود

معادلة من أربع حدود

يقول مصطفي السباعي : " الجهل بالدين مرتع خصيب لضلالات الشياطين، والفقر في الدنيا مرتع خصيب لمؤامرات المتربصين، وفقدان العدالة الاجتماعية مرتع خصيب للثورات والبراكين، ومخالفة دين الله مرتع خصب للهلاك المبين."
                         


إذن حدود المعادلة هي
العلم - والغني - والعدالة - والإيمان
نعيد صياغتهم ثانية في صورة معادلة
علم صحيح بالدين يتولد عنه إيمان عميق وطاعة لله وفهم حقيقي لسنن الله في كونه فيخرج إنسان يعمل في الأرض  بالعدل ووفق سنن الله الكونية فيحقق الغني والرخاء
فيتجنب ضلالات الشياطين ومؤامرات المتربصين والثورات والبراكين والهلاك المبين  

الأربعاء، 16 نوفمبر 2011

الانتخابات

الاثنين، 14 نوفمبر 2011

المهمة الصعبة .. إن لم تكن !!

المهمة الصعبة .. إن لم تكن مستحيلة

في المقال السابق قلنا أن المرء لايستطيع تجاوز نيته وقصده وهذا واقع ولكن صعوبة هذا الواقع ومرارته تتأكد من عدم قدرة المرء علي تعديل نيته وقصده
فتجريد النية لله أمر شديد الصعوبة بل بت في أوقات كثيرة أشعر بأنه مستحيل لذا تمني السلف أن يخلص لهم ولو ركعتين بصدق ولو ليلة واحدة قيام بالليل بصدق ولو دمعة واحدة ،تواترت النقول عن السلف بهذا المعني
وكيف لا وتجريد  النية لله يعني أن لا يري العالم علمه ولا يفخر به ولا يباهي لا يلحظ نفسه في المعادلة وكذلك الرجل الكريم الذي ينفق ماله كله في سبيل الله لا يري انه فعل شيئا يذكر وكذلك الرجل الشجاع المغوار الذي يورد نفسه المهالك في سبيل الله يري بضاعته مزجاه وأنه مقصر ويقبل علي الله باستحياء بأن له نفسا واحدة يقدمها طواعية بل بفرح وسرور لله وفي سبيله لا يري لشجاعته وقوته ولتضحيته بنفسه أي أثر في نفسه اللهم كما قلت الحياء من سوء البضاعة التي يقدمها لله  
تلك والله  المهمة الصعبة
اللهم كما رزقتنا الإسلام  ارزقنا الإخلاص  في العمل ويسر العمل وتقبله وبارك فيه وإعنا عليه وأرزقنا شكره اللهم لولاك لما اهتدينا ولا تصدقنا ولا صلينا فمنزلن سكينة علينا وثبت الإقدام إن لاقينا فإن ..... قد بغوا علينا

الجمعة، 11 نوفمبر 2011

وقد قيل ..

وقد قيل ...



لا يستطيع المرء أن يتجاوز نيته وقصده ، لذا عندما تتوقف عن المسير فلتعلم أنك قد وصلت


نعم وصلت لما كنت تصبو إليه حقيقة ولم يعد هناك مزيد طاقة لتسير أكثر من قصدك ونيتك


فالطاقة إنما تبعثها النفس التي لها غرض لم يكتمل بعد


فمن كان الله والدار الآخرة هو قصده ونيته لم يفتر عزمه ولم توقفه المنغصات والعقبات إنما وقوفه ساعة يقف مجرد لحظات يقيم فيها ما تم ويبحث عن الخلل يعالجه ويستأنف المسير


فمن كان الله والدار الآخرة هو قصده فلديه مخزون من الطاقة الذي لا ينفد


فمن كان الله والدار الآخرة هو قصده لا تلهيه الشواغل ولا تقلقه المصاعب دائم العمل  قليل الشكوي كثير الصبر لديه شعاع من النور يضيئ له الطريق يري به آخر نفق الحياة فيعلم كم هو الباقي من العمل فيراه كثيرا فلا يهنأ براحة  بل تؤرقه المسؤولية فيدع عنه الرقاد ويتجافي جنبه عن المضجع يصل الليل بالنهار سائرا إلي الله بكل ما لديه من جهد وبكل ما يملك من فرح ولهفة وشوق واستبشار وأمل وحب
يتسلتذ ما يراه غيره عذابا يأنس بما يراه غيره وحشة يستمتع بالعمل لأنه في رضي الخالق جل وعلا يزيد العمل من نشاطه يري أن أنفاسه مسخرة ليتم ما بدأ ولينهي ما يريد


في رضي المحبوب يذيب جهده ويذيب عمره فيكافئ بالبركة فيزداد كل شئ حوله ليس نتيجة لعمله بقدر ما هو بركة من الله إجابة لدعائه وزيادة علي ذلك


فلقد وعده الله الحسنة بعشر أمثالها إلي سبعين بل يزيد


يقف عداد الزمن أمام جهده كما أمسك الله الشمس لصحابة نبيه صلي الله عليه وسلم فإنه مأمور كما أن الشمس مأموره


أما من كان غير الله مقصده ونيته فلسوف يحقق ما يريد ولكنه يأتي يوم القيامة يقول لله لقد جاهدت فيك فيقال له إنما جاهدت ليقال جرئ وقد قيل


يا الله يظن أن لديه في الآخرة المثوبة والأجر , الخلود والجنة ولكنه لم يهتم لم يراع لم يلحظ قصده ونيته فتطيش الأعمال وتبقي الحسرة ويصك أذنه كلما تكلم عن الإنفاق عن العلم ونشره عن القتال والجهاد عن كل صنوف البر وأبواب الخير إنما كنت تفعله ليقال ... وقد قيل .


الاثنين، 7 نوفمبر 2011

الإنسان.. عجيب إذا أراد وصمم

قط يحاول إنقاذ صديقه !

السبت، 5 نوفمبر 2011

كل عام أنتم بخير

أحبك ربي

علي عرفات .. مع الحجيج

من هذا الذي وقف بباب الله فطرده!!!

الجمعة، 4 نوفمبر 2011

المطعم.. قصة كفاح مستمرة

المطعم  .. قصة كفاح مستمرة

هل هذا يصلح عنوانا لقصتنا ؟
لا أدري !!
دعونا نحكيها ثم نرجع إلي العنوان مرة أخري ندقق فيه ونمحص
كان هناك 90 مليون إنسان يعيشون في بلد في وسط هذا البلد مطعم يأكل منه جميع سكان البلدة ولإن المطعم حيوي جدا لسكان البلدة كان من يديره له  أن يديرة فترة محدودة فقط
في غفلة من أهل البلدة ومكر من مدير المطعم دارت عجلة الزمان 30 سنة لهذا المدير
هل كان يخدم المطعم بصدق وإخلاص وكان يطعم أهل المدينة أجود الأطعمة ؟
ربما ... هكذا كان يقول قليل من الناس
وفي يوم معلوم خرج 90 مليون إلا قليلا ووقفوا خارج المطعم يطالبون المدير بالرحيل وترك المطعم بعدما خربه وأفسد كل المخزونات الاستراتيجية لأهل المدينة والأكدي من هذ والأمر أنه كان يهرب كثير من السلع الاستراتيجية لعدو البلدة المجاور بثمن وبدون ثمن بأسعار زهيدة وأحيانا مجانا
18 يوم والملايين مجتمعة علي قلب رجل واحد تريد شيئا واحدا رحيل هذا الحرامي وعصابته الذين خربوا المطعم وأضروا بأهله طوال 30 سنة ومع احتدام الصراع تدخل رجل طيب
 نعم طيب...... لا أريد من أحد ان يستعجلني في سرد القصة
قال الناس لهذا الرجل الطيب عليك بحراسة هذا المطعم حتي ندبر أمرنا فيمن يدير المطعم فوافق الرجل الطيب وانفضت الجموع تبحث فيما بينها عن خلف لهذا المجرم الأثيم مستفيدين من مرارة التجربة وألمها
وفجأة !!!!!
فجأة ماذا حدث ؟
ثانية واحدة لما أتأكد
....
نعم تأكدت الآن
سمح الرجل الطيييييييييب بأولاد صاحبه بدخول المطعم
فدخل الولدان ولكنهما غاية في الشقاوة فأخذوا يكسرون في المطعم ويدمرون ما بقي من متاع وأساس قليل ، بل ونادوا أصاحبهما ليعيثوا في المطعم فسادا
فرأي الناس هذا فاستنكروه وضجوا إلي الرجل الطيب مطالبين إياه بالرحيل وترك المطعم في أقرب فرصة بعدما ساعد الرجل الطيب علي ضياع ما تبقي من مقدرات لهذا الشعب فجادل الرجل الطيب في ذلك وأخذ يستمهلهم شهرا ثم شهرا
وأثناء تلك الشهور كانت تسوء جدا حالة المطعم
إذ أولاد صاحب الرجل الطيب تقوم بالواجب علي آخره
وبدأت الجموع تستشيط غضبا بالرجل الطيب خاصة بعدما عرفت أن أولاد صديق الرجل الطيب هم أنفسهم أبناء المدير السابق الذي دمر هذا المطعم والشعب
إذ أن الرجل الطيب كان صديقا حميما للمدير السابق للمطعم

والسؤال هنا ماذا سيفعل الناس بالرجل الطيب وأولاد صديقه حتي يسترجعوا المطعم ؟
شاركنا بالإجابة حتي نساعد أهل البلدة في استرجاع مطعمهم

الخميس، 3 نوفمبر 2011

العبادة .. خواطر

العبادة .. خواطر

من رحمة الله بعبادة أن جعل لهم مواسم للطاعات الحسنة فيها مضاعفة الأجر والمثوبة
ومن تلك المواسم موسم الحج ، العشر الأوائل لذي الحجة
ففيها يشمر الناس عن ساعد الجد فيصوموا نهارها ويرتلون القرآن فيها  ويتواصي الناس فيها بسبل الخير المختلفة  وأفضل تلك الأيام يوم عرفة وصيامه يكفر عامين
وهذا العام عام مختلف جدا عن كل الأعوام الماضية
ففي هذا العام يُصرع الجبابرة وينزع عنهم ملكهم ومنهم من يُقتل ومنهم من ينتظر
تشهد الأرض تغييرا كبيرا يستبدل الحكام الفسقة الظلمة بآخرين
تتنفس الشعوب نسيم الحرية لأول مرة منذ أمداً بعيداً
كيف نعبد الله في هذا العام ؟
هذا السؤال بدوره جعلني أسأل سؤالا آخر ما هي العبادة ؟؟؟؟
هل العبادة هي طأطأة الرؤوس في الصلاة ، وتجويع البطون ، وهز الرؤوس بالتلاوة ؟!
ما هي العبادة ؟
وكيف نعبد الله حقا في هذا العام وفي غيره من الأعوام في تلك اللحظة وفي غيرها من اللحظات ؟
العبادة ... هي كمال الحب مع كمال الذل
هي الامتثال للمحبوب في كل ما يأمر أو ينهي بكل الحب
هي النزول عن رغبات النفس وحظوظها وشهواتها إلي ما يحبه المحبوب ويرضاه
إلي ما يحبه المعبود ويرضاه
المحبوب والمعبود المستحق لذاته للحب وللعبادة هو الله وحده وكل حب غير ذلك يأتي تبعا لحب الله حتي حب الرسول صلي الله عليه وسلم إنما هي محبة تابعة لحب الله فحب الله هو الأصل
نصوم يوم نصوم لأن هذا يحبه الله ويرضي به
نقوم يوم نقوم لأن هذا يحبه الله ويرضي به
نتلو حين نتلو لأن هذا يحبه الله ويرضي به
ولكن أين قول الحق وأين الصدق أين البر والوفاء
أين الإخاء أين العدل أين الصبر
أين الجهاد في سبيل الله
أين رد المظالم
أين الأخلاق الحميدة
أين ...........
أليس هذا مما يحبه الله ويرضاه أيضاً
فلماذا اجتهدنا - إن اجتهدنا - في هذا ونسينا ذلك ؟
هذا لأننا حصرنا العبادة في مفهوم ضيق وهي علاقة العبد بربه فقط ونسينا ان العبادة هي أيضا علاقة العبد بالكون كله وفق ما يرضاه ربه ويقرره ، وفق ما يأمر به وينهي عنه
فلقد أمرنا الله إن ذبحنا أن نحسن الذبحة فمن يسن سكينته حتي لايؤذي ذبيحته فهو عابد ناسك ، من أمر بالإحسان في الذبيحة وجعله من العبادة كيف به مع بني الإنسان
هل نصوم ونرتشي ونظلم الناس ونأكل حقوقهم ونخدعهم ونسخر منهم ونتكبر ونتجبر عليهم بئس الصوم إذن !
العبادة لا تقتصر علي ساعات أو دقائق تقضيها في اليوم والليلة ثم ترجع إلي حالة الذهول التي كنت فيها قبل دخولك في تلك العبادة
العبادة هي إنعقاد دائم في كل دروب الحياة ومشاغلها تفعل فيها ما يحبه الله ويرضاه تبتغي به ثواب الله والدار الآخرة حتي ولو فيها حظوظك الدنيوية
فالأكل عبادة كما أن الصوم عبادة لو انك حين تضع اللقمة في فمك تقول باسم الله ثم أنت لا تأكل إلا الحلال الطيب ولا تأكله بذخا أو إسرافا وتأكله علي جوع وانت تنوي تقوية بدنك علي المسير في الطريق إلي الله تخدم عباده وتيسر عليهم حياتهم
والعمل عبادة والصدق عبادة ومجاهد الظالمين عبادة ونشر العلم عبادة والتصدق عبادة وإماطة الأذي من الطريق عبادة و ............
كل شئ تفعله بنية طيبة عبادة فلنكثر من العبادة في تلك الأيام الطيبة عسي الله أن يعفوا عنا مع من يعفوا ويرحمنا مع من يرحم إنه هو الغفور الرحيم التواب الكريم
اللهم اعتق رقابنا من النار وإلهمنا العبادة كما تلهمنا النفس

الأربعاء، 2 نوفمبر 2011

الحرية والحقيقة


في ضجيج الطبول تختنق أصوات الحرية،
وفي صخب المواكب تطمس معالم الحقيقة.
                                              مصطفي السباعي

الثلاثاء، 1 نوفمبر 2011

يا راحلين إلي مني

ربي إني لك عدت

وديلي سلامي يا رايح للحرم

يا ما كان فيها ممالك

شركاء في التغيير

مروا من هنا

Blog Archive

قائمة المدونات الإلكترونية