الخميس، 3 أكتوبر 2013

في غياب الرؤية

في غياب الرؤية

في غياب الرؤية والادوات الفاعلة لعملية التغيير يميل الجميع للعب دور المحلل والقارئ السياسي مما يجعله مصيده سهلة جدا للتفسير السطحي للاحداث 

وفي غياب الرؤية والادوات الفاعلة لعملية التغيير يميل الجميع لتكرار ذلك التحليل السطحي حين يبدأ وبذلك يتسمم الجو بتلك المهاترات فتتعقد المسألة ويبدو الامر مستحيلا 

وفي غياب الرؤية والادوات الفاعلة لعملية التغيير يميل الناس للتفاؤل وآخرون لليأس ونبعد عن الوسط 

وفي غياب الرؤية والادوات الفاعلة لعملية التغيير الجميع هدر وقته وجهده في خلاف الاولي أو ينشغل ببنيات الطريق ويبعد عن الجادة

في غياب الرؤية والادوات الفاعلة لعملية التغيير يجب الرجوع عدة خطوات للخلف ومراجعة المسلمات واستقاء الافكار من حقائق التاريخ و سنن الله والبدء من جديد مع تنقيح المتحقق ووضعه في سياقه 



هناك تعليق واحد:
Write التعليقات

شركاء في التغيير

مروا من هنا

Blog Archive

قائمة المدونات الإلكترونية