وداعا للرومانسية ... شعار المرحلة
أكبر أعداء التغيير والاصلاح هي الرومانسية
فالرومانسية تجعلنا نحلم بالتغيير دون معرفة سنن التغيير أو الأخذ بها
الرومانسية تجعلنا نتعامل مع الناس وفق خريطة ما ينبغي ان يفعلوه لا ما قد يفعلوه فعلا
الرومانسية تقيد الفعل الصحيح والانتباه الجيد بغلالة من الافكار النبيلة التي ليس لها وجود في ارض الواقع الا علي سبيل الندرة
فانتبهوا يرحمكم الله
فلقد عصي ابليس الله عز وجل مع تلقيه امر مباشر من المولي عز وجل فكيف بمن هو دون ذلك معرفة وتحقيقا
ولقد نسي آدم الامر بعدم الاكل من الشجرة مع انه أمر مباشر أيضا واقدم علي الاكل من الشجرة المحرمة
ولقد قتل أحد أبناء آدم أخيه طمعا في زوجته التي أتت نتيجة القربان بانها ليست له
ولقد عصي ولد نوح اباه ولم يركب معه السفينة وكانت المخرج الوحيد للنجاة
ولقد أٌقيم الحد علي رجال عاصروا النبي صل الله عليه وسلم وآمنوا به وهم أعلي درجة وطبقة في طبقات من آمن
ومن أجل ذلك كله شرع الله الشرائع وأنزل الحدود
بل من اجل ذلك خلق الله الجنة وخلق النار
لذا علينا ان تعامل مع الواقع بواقعية ونترك الرومانسية خلف ظهورنا
ويعني ذلك الا نفترض الفروض التي لا ظل لها في أرض الواقع
ومانفعله لا ما نقوله هو المحك
وداعا للرومانسية
أكبر أعداء التغيير والاصلاح هي الرومانسية
فالرومانسية تجعلنا نحلم بالتغيير دون معرفة سنن التغيير أو الأخذ بها
الرومانسية تجعلنا نتعامل مع الناس وفق خريطة ما ينبغي ان يفعلوه لا ما قد يفعلوه فعلا
الرومانسية تقيد الفعل الصحيح والانتباه الجيد بغلالة من الافكار النبيلة التي ليس لها وجود في ارض الواقع الا علي سبيل الندرة
فانتبهوا يرحمكم الله
فلقد عصي ابليس الله عز وجل مع تلقيه امر مباشر من المولي عز وجل فكيف بمن هو دون ذلك معرفة وتحقيقا
ولقد نسي آدم الامر بعدم الاكل من الشجرة مع انه أمر مباشر أيضا واقدم علي الاكل من الشجرة المحرمة
ولقد قتل أحد أبناء آدم أخيه طمعا في زوجته التي أتت نتيجة القربان بانها ليست له
ولقد عصي ولد نوح اباه ولم يركب معه السفينة وكانت المخرج الوحيد للنجاة
ولقد أٌقيم الحد علي رجال عاصروا النبي صل الله عليه وسلم وآمنوا به وهم أعلي درجة وطبقة في طبقات من آمن
ومن أجل ذلك كله شرع الله الشرائع وأنزل الحدود
بل من اجل ذلك خلق الله الجنة وخلق النار
لذا علينا ان تعامل مع الواقع بواقعية ونترك الرومانسية خلف ظهورنا
ويعني ذلك الا نفترض الفروض التي لا ظل لها في أرض الواقع
ومانفعله لا ما نقوله هو المحك
وداعا للرومانسية
هناك تعليقان (2):
Write التعليقات