الكلمة الأخيرة
يقف الناس وقوف العجزة بل وقوف العجموات تجاه كل شئ مفيد وكل فعل نافع وكل تحرك واجب ، وما ذلك إلا لأنهم متشربون بأسطورة خرافية مفادها أن الكلمة الأخيرة قد قيلت ، قد قيلت في العلوم وقيلت في الفنون وقيلت في البطولة في كل كل شئ فما فائدة حركة رجل أو تعلم رجل أو فن رجل وقد قيلت الكلمة الأخيرة في شتي المجالات ودعوني أقول لكم إن هذه محض أسطورة خرافية فلم تقل الكلمة الأخيرة في شئ بعد لا في البطولة والرجولة ولا في العلوم ولا في الفنون هناك شئ واحد بل واحد فقط هو الذي قيلت فيه الكلمة الأخيرة ألا وهي الرسالة فلا رسول ولا نبي بعد النبي محمد صلي الله عليه وسلم هذا فقط الذي علينا أن نقطع الطمع فيه وما دون الرسالة علينا أن تشرأب له أعناقنا جميعاً
ففي كل علم وفي كل فن وفي كل واجب مازلنا ننتظر الابطال والعلماء والنجباء الذين يكونون في جيلنا كما كان السابقين في جيلهم
علي جيلنا بل علي كل جيل أن يخرج عمر كعمر بن الخطاب وخالد كابن الوليد وعالم كابن عباس رضي الله عن الجميع وإن خلا عصر من تلك النماذج فما ذلك إلا لان هذا العصر عصر تقصير وكسل ودعة بل عصر تخاذل وإثم
هيا فلنقم جميعا ننفض غبار الكسل والتهاون والدعة ولترتفع أعناقنا لتصل إلي السماء فلم يُوجد في جيلنا تلك النماذج بعد ، فما زالت الفرصة قائمة للمشمرين عن ساعد الجد ليحرزوا قصب السبق ألا هل من مجيب
يقف الناس وقوف العجزة بل وقوف العجموات تجاه كل شئ مفيد وكل فعل نافع وكل تحرك واجب ، وما ذلك إلا لأنهم متشربون بأسطورة خرافية مفادها أن الكلمة الأخيرة قد قيلت ، قد قيلت في العلوم وقيلت في الفنون وقيلت في البطولة في كل كل شئ فما فائدة حركة رجل أو تعلم رجل أو فن رجل وقد قيلت الكلمة الأخيرة في شتي المجالات ودعوني أقول لكم إن هذه محض أسطورة خرافية فلم تقل الكلمة الأخيرة في شئ بعد لا في البطولة والرجولة ولا في العلوم ولا في الفنون هناك شئ واحد بل واحد فقط هو الذي قيلت فيه الكلمة الأخيرة ألا وهي الرسالة فلا رسول ولا نبي بعد النبي محمد صلي الله عليه وسلم هذا فقط الذي علينا أن نقطع الطمع فيه وما دون الرسالة علينا أن تشرأب له أعناقنا جميعاً
ففي كل علم وفي كل فن وفي كل واجب مازلنا ننتظر الابطال والعلماء والنجباء الذين يكونون في جيلنا كما كان السابقين في جيلهم
علي جيلنا بل علي كل جيل أن يخرج عمر كعمر بن الخطاب وخالد كابن الوليد وعالم كابن عباس رضي الله عن الجميع وإن خلا عصر من تلك النماذج فما ذلك إلا لان هذا العصر عصر تقصير وكسل ودعة بل عصر تخاذل وإثم
هيا فلنقم جميعا ننفض غبار الكسل والتهاون والدعة ولترتفع أعناقنا لتصل إلي السماء فلم يُوجد في جيلنا تلك النماذج بعد ، فما زالت الفرصة قائمة للمشمرين عن ساعد الجد ليحرزوا قصب السبق ألا هل من مجيب
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات