المكانة العلمية والمناصب الإدارية
أحد المعوقات الكبري في سبيل نهضتنا هي تلك الإشكالية التي تربط بين المكانة العلمية والمنصب الإداري فالمكانة العلمية التي تصل لها لا يستطيع أحد أن ينتزعها منك وتبقي وساما علي صدرك إلي يوم الدين أما المنصب الإداري فالاصل فيه أنه دوار لا يجوز أن تترك المناصب الإدارية لفترة طويلة بيد مجموعة من الرجال بل علينا جميعا بتبدل الادوار وإعطاء الأعمال الادارية للشباب الكفء الواعي
وهذا في العمل الدعوي والعمل الحزبي وكل الاعمال
أيها المشايخ والدعاة والعلماء جزاكم الله خيرا
أفسحوا المجال لجيل الشباب
فلقد كان أسامة بن زيد علي رأس جيش فيه أبو بكر وعمر هذا فعل رسول الله صلي الله عليه وسلم ولقد كان أسامة بن زيد رضي الله عنه شاب
هناك تعليق واحد:
Write التعليقات