الثلاثاء، 29 نوفمبر 2016

هل استبد بك الشوق يوما ؟!

هل استبد بك الشوق يوما ؟!

سؤال يجول في خاطري 
هل كانوا يشتاقون للجنة حقا ؟
وهل كان الشوق إليها يؤرقهم ويستبد بهم ؟
تُري ماهي حياتهم وماذا كانوا يفعلون حين يشتاقون للجنة ؟
وفي أي المواطن تتحرك الكوامن فتضطرب النفس شوقا للجنة ؟
 وهل اشتقت يوما للجنة ؟!
وماذا لو استبد بك الشوق إليها ؟
مازال السؤال يجول في خاطري 
فهل جال بخاطرك !!!!
 
 

ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات

شركاء في التغيير

مروا من هنا

Blog Archive

قائمة المدونات الإلكترونية