أدب البكاء
في تلك الأيام الشريفة والليالي المباركة تكثر دموع العابدين وهذا شئ محمود ولا شك أن تزرف الدمع بين يدي مولاك اعتذارا وطلبا للمغفرة وتوبة عما اقترفته يداك ولكن ليس كل دمع وكل بكاء في مثل هذا الموقف محمود فهناك من يبكي بأعلي صوته وكأنه يشكو لا يعتذر ويتوجع لا يتضرع ومثل هذا السلوك ليس به الأدب المطلوب مع الله عز وجل بل نبكي كما كان يبكي الصحابة لا يسمع لنا صوت إنما هو أزيز كأزيز المرجل
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
شركاء في التغيير
مروا من هنا
Blog Archive
-
▼
2011
(241)
-
▼
أغسطس
(21)
- كل عام أنتم بخير .. عيد مبارك
- كيف نودع رمضان
- اللهم أعفُ عنا
- أدب البكاء
- التجريد
- قبل أن يرحل هل أخذتم التذكارات؟
- التمثيلية
- حين تُولد الشمس
- الأحلام
- وما تأخر
- الروح والبدن
- هل ضُحك علينا?
- كل يوم سباق جديد
- محاكمة مبارك وشركاه 3
- خواطر ومشاهد رمضانية 1
- أزمة الدين في أمريكا وإفلاس دول أوروبا والريان والسعد
- هل بدأت الحرب ؟
- محاكمة مبارك وشركاه2
- محاكمة مبارك وشركاه
- وبدأ السباق
- كيف تبدأ رمضان ؟
-
▼
أغسطس
(21)
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات