جس النبض وضبط النفس
طبيعي جدا أن يسعي العدو الصهيوني في تلك المرحلة الخطيرة من تاريخ أمتنا أن يسعي لجس النبض ليعلم مدي عمق التغيير الذي يحدث الآن فقتل شهدائنا علي الحدود ليس خطأ بل مقصود وكم من مرة قتل لنا شهداء بالسابق في عهد النظام البائد ولم يكن النظام السابق يحرك ساكنا أما اليوم فلقد أراد العدو الصهيوني أن يختبر عزمنا وإرادتنا
هنا لا يختبر الإرادة الشعبية والموقف الشعبي المصري من تلك الأحداث بل يريد أن يعرف توجهات القيادة الحالية رأي الجيش المصري والمجلس العسكري في مثل تلك الأحداث فالرأي الشعبي معروف وتاريخي ولم يتغير
فالمصرييون فطروا علي العزة والكرامة ولا يرضون بالذل ولا الهوان شأنهم شأن كل عربي مسلم حر أبي
هنا يجب علي من يقودون البلاد في مثل ذلك الظرف أن يتصرفوا بحكمة وذكاء وبديهة فلا يتركون المجال للجموع الغاضبة ان تنفرد برد فعل فلو تركوا المجال للشعب فالشعب يعرف ماذا يريد ولكنه يجهل الادوات والتوقيت
توالت الاحداث سريعا لتحدث أحداث السفارة الاسرائيلية بالأمس
هنا يجب أن نتحدث عن ضبط النفس
فاللعبة تغيرت قواعدها ونحن الآن أقوي من ذي قبل ولكننا علينا أن نتصرف بحكمة وروية وعلي الحكومة المؤقتة وجهاز شرطتها ألا يستفز الشعب ومشاعره وأن يتصرف بعقلانية ومسؤولية تجاه كل حدث ومن يجد صعوبة في ذلك عليه أن يعتذر ويترك منصبه لمن يقدر فالظرف دقيق وبتراكم مجموعة من الاخطاء البسيطة ممكن أن تحدث كوارث
أهم نقطة يجب علينا أن نركز عليها في الوقت الراهن هو ترتيب الأولويات
فالانتهاء من النظام السابق وقطع دابره وترتيب البيت من الداخل هي أولي المهمات
طبيعي جدا أن يسعي العدو الصهيوني في تلك المرحلة الخطيرة من تاريخ أمتنا أن يسعي لجس النبض ليعلم مدي عمق التغيير الذي يحدث الآن فقتل شهدائنا علي الحدود ليس خطأ بل مقصود وكم من مرة قتل لنا شهداء بالسابق في عهد النظام البائد ولم يكن النظام السابق يحرك ساكنا أما اليوم فلقد أراد العدو الصهيوني أن يختبر عزمنا وإرادتنا
هنا لا يختبر الإرادة الشعبية والموقف الشعبي المصري من تلك الأحداث بل يريد أن يعرف توجهات القيادة الحالية رأي الجيش المصري والمجلس العسكري في مثل تلك الأحداث فالرأي الشعبي معروف وتاريخي ولم يتغير
فالمصرييون فطروا علي العزة والكرامة ولا يرضون بالذل ولا الهوان شأنهم شأن كل عربي مسلم حر أبي
هنا يجب علي من يقودون البلاد في مثل ذلك الظرف أن يتصرفوا بحكمة وذكاء وبديهة فلا يتركون المجال للجموع الغاضبة ان تنفرد برد فعل فلو تركوا المجال للشعب فالشعب يعرف ماذا يريد ولكنه يجهل الادوات والتوقيت
توالت الاحداث سريعا لتحدث أحداث السفارة الاسرائيلية بالأمس
هنا يجب أن نتحدث عن ضبط النفس
فاللعبة تغيرت قواعدها ونحن الآن أقوي من ذي قبل ولكننا علينا أن نتصرف بحكمة وروية وعلي الحكومة المؤقتة وجهاز شرطتها ألا يستفز الشعب ومشاعره وأن يتصرف بعقلانية ومسؤولية تجاه كل حدث ومن يجد صعوبة في ذلك عليه أن يعتذر ويترك منصبه لمن يقدر فالظرف دقيق وبتراكم مجموعة من الاخطاء البسيطة ممكن أن تحدث كوارث
أهم نقطة يجب علينا أن نركز عليها في الوقت الراهن هو ترتيب الأولويات
فالانتهاء من النظام السابق وقطع دابره وترتيب البيت من الداخل هي أولي المهمات
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات