الفلسفة في زمن الحرب
إن ما يقوم به كثير ممن يظن نفسه أهلا للرأي اليوم هو كمثل من يقوم بحوار منطقي جدلي أو فلسفي في زمن الحرب
نمر بوقت عصيب منذ أن قامت الثورة إلي الآن وأشباه المثقفين وكلنا أشباه مثقفين يتشدقون بعبارات رنانة ومصطلحات براقة وينسون بل ويتعامون عن حقيقة واقعنا المر
تحاك المؤامرة تلو المؤامرة ولا نجد بين صفوفنا كل مشمر عن ساعد الجد بل كل متنطع ببريق الكلمات
الوقت وقت حرب هكذا أعلنها اللصوص والأفاقين من كل حدب وصوب ويسخرون لها كل الإمكانيات الجبارة التي يمتلكونها من آلة إعلامية جبارة وموارد مالية مخيفة وبلطجية مدربون وإعلاميون منافقون وسياسيون كاذبون
وماذا أعددنا نحن ؟!!!
..
لم يعد هناك أمكانية أن يأت رئيس دكتاتور ياسادة
أي رئيس يأت إن لم يحكم بما يوافق الحق والعدل سنخرج نسقطه من علي كرسيه
ولكنهم اليوم يريدون رئيس خيال مآته لا يهش ولاينش منزوع السلطات والصلاحيات حتي يعيسوا في الأرض فسادا
لم يحاكم أحد ويأخذ حكم !!! قصدي غير البراءة التي لوثوها يوم أن أعطوها للمجرمين
إذن علينا أن نقف خلف رئيس إخترناه بأنفسنا ووثقنا فيه ،خلف كل إجراء يأخذه حتي يتسني له تطهير البلاد من الفساد وإكمال مؤسسات الدولة التي تراقب أداء ه
أما أن نتحول نحن 80 مليون مراقب كل يدلي بدلوه ويقول رأيه في كل قرار للرئيس فهذا عبث ...
انتبهوا جيدا لا توجد فرصة ثانية إما اليوم وإما أبدا
وغدا سنسأل جميعا عن خياراتنا التي اخترناها
اللهم انصر رئيس مصر ووفقه وسدده وأيده
اللهم انصر الحق وأهله وأهلك الباطل وأهله
إن ما يقوم به كثير ممن يظن نفسه أهلا للرأي اليوم هو كمثل من يقوم بحوار منطقي جدلي أو فلسفي في زمن الحرب
نمر بوقت عصيب منذ أن قامت الثورة إلي الآن وأشباه المثقفين وكلنا أشباه مثقفين يتشدقون بعبارات رنانة ومصطلحات براقة وينسون بل ويتعامون عن حقيقة واقعنا المر
تحاك المؤامرة تلو المؤامرة ولا نجد بين صفوفنا كل مشمر عن ساعد الجد بل كل متنطع ببريق الكلمات
الوقت وقت حرب هكذا أعلنها اللصوص والأفاقين من كل حدب وصوب ويسخرون لها كل الإمكانيات الجبارة التي يمتلكونها من آلة إعلامية جبارة وموارد مالية مخيفة وبلطجية مدربون وإعلاميون منافقون وسياسيون كاذبون
وماذا أعددنا نحن ؟!!!
..
لم يعد هناك أمكانية أن يأت رئيس دكتاتور ياسادة
أي رئيس يأت إن لم يحكم بما يوافق الحق والعدل سنخرج نسقطه من علي كرسيه
ولكنهم اليوم يريدون رئيس خيال مآته لا يهش ولاينش منزوع السلطات والصلاحيات حتي يعيسوا في الأرض فسادا
لم يحاكم أحد ويأخذ حكم !!! قصدي غير البراءة التي لوثوها يوم أن أعطوها للمجرمين
إذن علينا أن نقف خلف رئيس إخترناه بأنفسنا ووثقنا فيه ،خلف كل إجراء يأخذه حتي يتسني له تطهير البلاد من الفساد وإكمال مؤسسات الدولة التي تراقب أداء ه
أما أن نتحول نحن 80 مليون مراقب كل يدلي بدلوه ويقول رأيه في كل قرار للرئيس فهذا عبث ...
انتبهوا جيدا لا توجد فرصة ثانية إما اليوم وإما أبدا
وغدا سنسأل جميعا عن خياراتنا التي اخترناها
اللهم انصر رئيس مصر ووفقه وسدده وأيده
اللهم انصر الحق وأهله وأهلك الباطل وأهله
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات