الثلاثاء، 21 سبتمبر 2010

معابر الحقيقة

معابر الحقيقة

حين أراجع في المدونات ما قد كتبته سابقا سواء كان من كلامي أو من اختصاري لكلام غيري تخطفني بعض الجمل وبعض العبارات وبعض المعاني خطفا يبهر عيني ضوءها وأستكثرها علي قائلها كائنا من كان ففيها من النور والهدي والعظمة ما هو أكبر من قائلها ، وكأن الحقيقة لها نور ساطع يبهر العيون والعقول جميعا ولكن الحقيقة تبحث دوما عن معبر لها وحين تجده تنفذ من خلاله فيتحدث المتحدث ويتكلم المتكلم وما هو بمتحدث ولا متكلم إنما هو يفتح فاه وتعبر من خلاله الحقيقة فتنير ما حولها لذا أنصحكم نصيحة صادقة راجع ما كتب سابقا في المدونات فلقد نقلنا عن معابر كثيرة وسوف يدهشك ما ستجده وتقول هل قرأت ذلك سابقا ، فالحقيقة لها نفس الضوء الباهر كلما رأيتها لم يزدد ضوئها إلا لمعانا وإشراقا

ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات

شركاء في التغيير

مروا من هنا

Blog Archive

قائمة المدونات الإلكترونية