خواطر مزعجة داهمتني أقلقت مضجعي واخترقت خلوتي هل لتوقظني أم لتفزعني ؟
لا أدري والسؤال الذي طرحته علي تلك الخواطر المزعجة هو ماذا لو أن الأمر علي غير ما يبدو ؟
ما هي خيارتنا الحقيقية ؟
للأسف ليس لدينا إلا خيارات أحلاها مر والباقي علقم وزقوم فماذا فعلنا عبر السنوات الماضية ماذا قدمنا للأمة لتتقدم وتنهض إن الوسائل التي تركت مفتوحة عبر سنوات طويلة لم نجن منها إلا الخدر والهذر والزعيق والشتائم والاتهامات ، من السهل أن نجد 1000 هادم وساخط ولكن كم هو عدد البنائين ؟
هذا هو السؤال
للأسف ليس لدينا تصورات واضحة ولا مناهج محددة ولا كوادر مدربة ولا رغبة صادقة
للأسف ليس لدينا إلا الكلام
كلام طويل عريض بملأ الافواه نتشدق بمعسول الكلمات ولكن ساعة العمل لا نجد معنا من يعمل ولقد دقت ساعة العمل منذ أمد بعيد ولكن كثير منا نيام يحبون الكلام ويعشقون الملام
لن أذهب بعيدا هل جربت أن تسأل نفسك يوما ، ما هو الدور الحقيقي الذي أقدر أن أعمله ، وكيف أزيد من خبرتي وكفائتي لأمارسه بفاعلية وهل مارسته فعلا ؟؟؟؟
علي ماذا نعول وماذا ننتظر؟
لا أدري
الكل ينتظر ولكن لا يوجد مُنتَظر (بضم الميم وفتح التاء )إلا الخطر طالما اخترنا أن نعيش ونسير كالبقر دون فكر أو عبر أو عمل بأمل في غد ربما لو سعينا لظهر
لا أدري ماذا لو أن الأمر علي غير ما يبدو ؟ وكان الفعل الذي تضررنا منه فيه خير وليس هو الخطر .......
لا أدري والسؤال الذي طرحته علي تلك الخواطر المزعجة هو ماذا لو أن الأمر علي غير ما يبدو ؟
ما هي خيارتنا الحقيقية ؟
للأسف ليس لدينا إلا خيارات أحلاها مر والباقي علقم وزقوم فماذا فعلنا عبر السنوات الماضية ماذا قدمنا للأمة لتتقدم وتنهض إن الوسائل التي تركت مفتوحة عبر سنوات طويلة لم نجن منها إلا الخدر والهذر والزعيق والشتائم والاتهامات ، من السهل أن نجد 1000 هادم وساخط ولكن كم هو عدد البنائين ؟
هذا هو السؤال
للأسف ليس لدينا تصورات واضحة ولا مناهج محددة ولا كوادر مدربة ولا رغبة صادقة
للأسف ليس لدينا إلا الكلام
كلام طويل عريض بملأ الافواه نتشدق بمعسول الكلمات ولكن ساعة العمل لا نجد معنا من يعمل ولقد دقت ساعة العمل منذ أمد بعيد ولكن كثير منا نيام يحبون الكلام ويعشقون الملام
لن أذهب بعيدا هل جربت أن تسأل نفسك يوما ، ما هو الدور الحقيقي الذي أقدر أن أعمله ، وكيف أزيد من خبرتي وكفائتي لأمارسه بفاعلية وهل مارسته فعلا ؟؟؟؟
علي ماذا نعول وماذا ننتظر؟
لا أدري
الكل ينتظر ولكن لا يوجد مُنتَظر (بضم الميم وفتح التاء )إلا الخطر طالما اخترنا أن نعيش ونسير كالبقر دون فكر أو عبر أو عمل بأمل في غد ربما لو سعينا لظهر
لا أدري ماذا لو أن الأمر علي غير ما يبدو ؟ وكان الفعل الذي تضررنا منه فيه خير وليس هو الخطر .......
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات