الدعوة والدولة
التيارات الإسلامية – خاصة – كان لديها منهج وتصور دعوي وكانت تمارسه طوال السنين الماضيه بعضها تجاوز 60 أو 70 عام ومنها من تجاوز 30 عام أو 40 عام
وتلك التصورات وهذه المناهج رغم اعتراضي علي بعضها في كل تيار ورغم ضعف فاعليتها علي مدار الأعوام السابقة السؤال اليوم هل تصلح لخوض المرحلة المقبلة ؟
للإجابة علي السؤال السابق نحتاج إلي طرح سؤال آخر يكشف لنا ويبين طريقة الوصول للإجابة علي السؤال السابق وهو ما الفرق بين الدعوة والدولة ؟
فالدعوة مبنية علي العمل التطوعي الذي ليس به أي تكليف ولا مكافئة ولا محاسبة فالمتطوع بعمل أي شئ غالبا ما نغض الطرف عنه في التقييم والتوجيه وهذا في رأيي خطأ إلا أنه للأسف واقع
اليوم حين نتحدث عن الدولة فالأمر جد مختلف وجد خطير فلا تنفع طريقة التطوع التي لا تصاحبها أي مراقبة ومعاقبة وتقييم ، ففي الدولة نحتاج إلي الكفاءات والتكليف ونحتاج إلي المراقبة والمتابعة والتقييم والمكافئة والمعاقبة
التيارات الإسلامية – خاصة – كان لديها منهج وتصور دعوي وكانت تمارسه طوال السنين الماضيه بعضها تجاوز 60 أو 70 عام ومنها من تجاوز 30 عام أو 40 عام
وتلك التصورات وهذه المناهج رغم اعتراضي علي بعضها في كل تيار ورغم ضعف فاعليتها علي مدار الأعوام السابقة السؤال اليوم هل تصلح لخوض المرحلة المقبلة ؟
للإجابة علي السؤال السابق نحتاج إلي طرح سؤال آخر يكشف لنا ويبين طريقة الوصول للإجابة علي السؤال السابق وهو ما الفرق بين الدعوة والدولة ؟
فالدعوة مبنية علي العمل التطوعي الذي ليس به أي تكليف ولا مكافئة ولا محاسبة فالمتطوع بعمل أي شئ غالبا ما نغض الطرف عنه في التقييم والتوجيه وهذا في رأيي خطأ إلا أنه للأسف واقع
اليوم حين نتحدث عن الدولة فالأمر جد مختلف وجد خطير فلا تنفع طريقة التطوع التي لا تصاحبها أي مراقبة ومعاقبة وتقييم ، ففي الدولة نحتاج إلي الكفاءات والتكليف ونحتاج إلي المراقبة والمتابعة والتقييم والمكافئة والمعاقبة
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات