كيف نقاوم المخاوف ؟
لاشك أننا مازلنا لم نفق بعد من فرحة المفاجئة ولا شك أنه مازالت هناك الكثير من العقبات والمخاوف حتي نصل إلي ما نصبوا إليه علي الطريقة التي نرجوا ولا شك أنه هناك الكثير من الأبواق التي تشيع الخوف وتنشر القلق حتي نتشكك في أنفسنا وفي النجاح الباهر الذي وفقنا الله إليه ، وهي حرب أخري نخوضها وثورة أخري علينا القيام بها هي الثورة ضد الخوف من المستقبل والاحباطات التي تنتشر في الجو من حولنا
ولكي نخوض تلك الحرب وننتصر فيها لدينا سلاح رادع رائع ليس له مثيل وهو التوجه إلي الله بالدعاء والثقة في وعده ونصره والجد والعمل ونشر التفاؤل
فالتفاؤل به نقاوم المخاوف فما قد تحقق لم يكن يخطر علي بال ولم يداعب الخيال بل كان بالنسبة للكثير هو وهم أو محال وتلك الثقافة التي كانت تسود وتسربلنا بالقيود الآن بدأت تعود فعلينا أمامها بالصمود فلقد سقط كل جبار عنيد فإذا كانوا يحاربوننا الآن بالخوف فسوف نحاربهم بالثقة والاطمئنان لنصر الله وتأييده وتوفيقه وتسديده
ولإن حاربونا بالقلق فسوف نحاربهم بالتفاؤل
فالتفاؤل يشيع حالة نفسية وذهنية تقود إلي العمل الجاد المثمر
أما الخوف فإنه يكبلنا ويقيد خطاوينا ويجعلنا حبيسي السلبية قابلين متقبلين لكل فعل سئ وجبان
كيف نقاوم المخاوف ؟
بالأمل والتفاؤل والعمل والتعاون والصدق والإخلاص والثقة في الله والتوكل عليه
لاشك أننا مازلنا لم نفق بعد من فرحة المفاجئة ولا شك أنه مازالت هناك الكثير من العقبات والمخاوف حتي نصل إلي ما نصبوا إليه علي الطريقة التي نرجوا ولا شك أنه هناك الكثير من الأبواق التي تشيع الخوف وتنشر القلق حتي نتشكك في أنفسنا وفي النجاح الباهر الذي وفقنا الله إليه ، وهي حرب أخري نخوضها وثورة أخري علينا القيام بها هي الثورة ضد الخوف من المستقبل والاحباطات التي تنتشر في الجو من حولنا
ولكي نخوض تلك الحرب وننتصر فيها لدينا سلاح رادع رائع ليس له مثيل وهو التوجه إلي الله بالدعاء والثقة في وعده ونصره والجد والعمل ونشر التفاؤل
فالتفاؤل به نقاوم المخاوف فما قد تحقق لم يكن يخطر علي بال ولم يداعب الخيال بل كان بالنسبة للكثير هو وهم أو محال وتلك الثقافة التي كانت تسود وتسربلنا بالقيود الآن بدأت تعود فعلينا أمامها بالصمود فلقد سقط كل جبار عنيد فإذا كانوا يحاربوننا الآن بالخوف فسوف نحاربهم بالثقة والاطمئنان لنصر الله وتأييده وتوفيقه وتسديده
ولإن حاربونا بالقلق فسوف نحاربهم بالتفاؤل
فالتفاؤل يشيع حالة نفسية وذهنية تقود إلي العمل الجاد المثمر
أما الخوف فإنه يكبلنا ويقيد خطاوينا ويجعلنا حبيسي السلبية قابلين متقبلين لكل فعل سئ وجبان
كيف نقاوم المخاوف ؟
بالأمل والتفاؤل والعمل والتعاون والصدق والإخلاص والثقة في الله والتوكل عليه
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات