الثلاثاء، 18 يناير 2011

لك يوم ياظالم

لك يوم ياظالم


إن لحظة واحدة من لحظات الشقاء والفزع قد تطغي علي كل ساعات وسنين النعيم والمتع ،طالما كانت المتع مُحرمة مسروقة من الفقراء والمساكين ، لا أدري إذا كان هذا حالهم في هذه الدنيا يفرون كالفئران فكيف وماذا يفعلون غدا أمام الله عز وجل حيث لا مفر ولا مهرب

ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات

شركاء في التغيير

مروا من هنا

Blog Archive

قائمة المدونات الإلكترونية