رجب طيب أردوغان ألعب وريهم
غلطة إسرائيل مع تركيا :
غلطة إسرائيل مع تركيا :
عاملت إسرائيل تركيا كما تعامل العملاء بالوكالة متجاهلة طبع الأتراك ففي حديث للرسول صلي الله عليه وسلم قال لا تستفزوا الترك أو ما معناه هذا
فالاتراك لهم طبع حاد وإسرائيل وهي تعاني الإفلاس في الفكر والاستراتيجية والموقع الدولي والتأييد العالمي وإفلاس عملائها في المنطقة في التأثير أخذت تتخبط تخبط السكران فعاملت تركيا بسوء أدب فانتفض العرق التركي
إذ لا يسمح بهذه المهانة
وإن تكلمنا عن العرق التركي فإن العرق العربي لا يقل عن ذلك ، بل العرق العربي به من النخوة والشهامة ما الكل به عليم
فلقد كان العربي إن أجار (يعني جعله في جواره تحت حمايته ) أحداً لايستطيع أحد أن يتعدي عليه
وهذه الشعوب التي غلت الدماء في عروقها دليل واضح ظاهر علي بقاء الدماء العربية النقية في عروقهم ولكن الخذلا ن والذل والهوان هو ذل الحكومات التي رضيت بالدون
ولم تكتفي الحكومات بالرضي بالذل والهوان حتي لبست الحق بالباطل وموهت علي الناس فلا يرون الصواب صوابا بل بحوطه كثير من الأكاذيب والاباطيل
ولو أن الشعوب العربية اليوم رأت الحق والحقيقة رأي العين لكان لإسرائيل وللحكام المتخاذلين شأن آخر
فالاتراك لهم طبع حاد وإسرائيل وهي تعاني الإفلاس في الفكر والاستراتيجية والموقع الدولي والتأييد العالمي وإفلاس عملائها في المنطقة في التأثير أخذت تتخبط تخبط السكران فعاملت تركيا بسوء أدب فانتفض العرق التركي
إذ لا يسمح بهذه المهانة
وإن تكلمنا عن العرق التركي فإن العرق العربي لا يقل عن ذلك ، بل العرق العربي به من النخوة والشهامة ما الكل به عليم
فلقد كان العربي إن أجار (يعني جعله في جواره تحت حمايته ) أحداً لايستطيع أحد أن يتعدي عليه
وهذه الشعوب التي غلت الدماء في عروقها دليل واضح ظاهر علي بقاء الدماء العربية النقية في عروقهم ولكن الخذلا ن والذل والهوان هو ذل الحكومات التي رضيت بالدون
ولم تكتفي الحكومات بالرضي بالذل والهوان حتي لبست الحق بالباطل وموهت علي الناس فلا يرون الصواب صوابا بل بحوطه كثير من الأكاذيب والاباطيل
ولو أن الشعوب العربية اليوم رأت الحق والحقيقة رأي العين لكان لإسرائيل وللحكام المتخاذلين شأن آخر
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات