الأربعاء، 4 فبراير 2009

من مكتوب لباولو كويلو

من كتاب مكتوب لباولو كويلو

دائماً أولد من جديد كل صباح هو موعد لبدء الحياة

من يبحث عن الضوء ويتهرب من تبعاته لا يمكنه أن يجد الاستنارة

الرغبات السلبية لاتؤذيك إذا لم تسمح لها بإغوائك ( كالنظر للزهرة السامة وأكلها)

من لم يعلم أحداً كيف يشعل النار لنفسه ، فمن المحتمل أن يترك الجميع في الظلام

لكل يوم معجزته تقبل نعمة الله -إنجز عملك اليوم -غداً يهبك الله نعمة أخري

قد تكون إرادة الله أحياناً غامضة ولكنها دائماً لمصلحتك

اُستدعي الناسك العجوز للمثول أمام ملك الزمان الذي قال له : " إنني أحسد رجل الدين الذي يقنع بالقليل الذي لديه، مثلك أيها الناسك "
قال الناسك : بل أنا الذي أحسدك يامولاي لأنك قانع بما هو أقل مما لدي
لأننى أملك موسيقي الأكوان والجبال والانهار في العالم كله والشمس والقمر .. لأن الله في قلبي ..
بينما مولاي يملك هذه البلاد فقط

من يسرق من أجلي يسرق مني

إذا توقفنا عن الشك في قدراتنا ، فلسوف نستطيع أن نواصل حاملين الرسالة المقدرة لنا
ذلك هو السبيل الوحيد لكي نحي بشرف

لا تدع عادة تتحكم في سلوكك

الجسد هو معبد الروح وهو جدير بحبك واحترامك

لابد ان نقاتل من أجل احلامنا

لاتؤنب نفسك إذا أنت أضعت وقتك علي تفاهات أو حماقات صغيرة، إنها المسرات الصغيرة التي تحفزنا

كل الطرق تؤدي إلي المكان نفسه ، لكن اختر طريقك واتبعه للنهاية ...
لاتحاول أن تسير في كل الطرق .. في نفس الوقت

سعادة إنسان ما لاتعني بالضرورة تعاسة الآخرين

أين ضيعت حماستك ؟



ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات

شركاء في التغيير

مروا من هنا

Blog Archive

قائمة المدونات الإلكترونية