طعم النجاح
ومازال العرس مستمر ، عرس المنتخب القومي في كرة القدم ، بالأمس قال مصطفي عبده وهو يستضيف الكابتن الكبير حسن شحاته إن أكبر حاجة تسعد المصريين هي كورة القدم
هل فعلا ما يحدث الآن هو أن المصريين لا يسعدهم إلا كرة القدم ?
تعالوا نتأمل الموقف ....
اليوم جلست الجموع الغفيرة تملأ الاوبرا لا لتسمع أو تشاهد أوبرا عايدة أو غيرها ولا لتحتفل بكرة القدم جاءت الجموع لتري وتسمع وتستمتع مع الدكتور أحمد زويل
إذن القضية ليست قضية كرة ولكن المصريين عطشي للنجاح جوعي للمجد وحين تلوح في الأفق أي نجاحات في أي ميدان تجدهم يملأون الميادين والشوارع فرحين بما تحقق معلنين عن رغبتهم العارمة في النصر والنجاح والتفوق هذا مافات كابتن مصطفي عبده وغيره ممن جرفتهم فرحة الكرة عن تدبر الحالة النفسية المصرية
اليوم يقف المصريون علي أعتاب حقبة جديدة من تاريخهم قد أسكرتهم نشوة وفرحة النجاح المتمثل سابقا بفوز إبنها أحمد زويل بأكبر جائزة علمية وهي جائزة نوبل واليوم زادهم سكرا نجاح المعلم حسن شحاته بفوز في الكرة وأرقام قياسية جديدة يحققها المنتخب الوطني بقيادته
هذا يدفعنا دفعاً لأن نقف ونسأل ونُسائل كل مسؤول في موقعه عن نصيبه من النجاح
فلقد أسكرتنا خمر النجاح وسرعان ما ستنتشر تلك النشوة المحمودة دافعة المجتمع كله للنجاح والعمل المؤدي لذلك ، هذا هو طعم النجاح
ومازال العرس مستمر ، عرس المنتخب القومي في كرة القدم ، بالأمس قال مصطفي عبده وهو يستضيف الكابتن الكبير حسن شحاته إن أكبر حاجة تسعد المصريين هي كورة القدم
هل فعلا ما يحدث الآن هو أن المصريين لا يسعدهم إلا كرة القدم ?
تعالوا نتأمل الموقف ....
اليوم جلست الجموع الغفيرة تملأ الاوبرا لا لتسمع أو تشاهد أوبرا عايدة أو غيرها ولا لتحتفل بكرة القدم جاءت الجموع لتري وتسمع وتستمتع مع الدكتور أحمد زويل
إذن القضية ليست قضية كرة ولكن المصريين عطشي للنجاح جوعي للمجد وحين تلوح في الأفق أي نجاحات في أي ميدان تجدهم يملأون الميادين والشوارع فرحين بما تحقق معلنين عن رغبتهم العارمة في النصر والنجاح والتفوق هذا مافات كابتن مصطفي عبده وغيره ممن جرفتهم فرحة الكرة عن تدبر الحالة النفسية المصرية
اليوم يقف المصريون علي أعتاب حقبة جديدة من تاريخهم قد أسكرتهم نشوة وفرحة النجاح المتمثل سابقا بفوز إبنها أحمد زويل بأكبر جائزة علمية وهي جائزة نوبل واليوم زادهم سكرا نجاح المعلم حسن شحاته بفوز في الكرة وأرقام قياسية جديدة يحققها المنتخب الوطني بقيادته
هذا يدفعنا دفعاً لأن نقف ونسأل ونُسائل كل مسؤول في موقعه عن نصيبه من النجاح
فلقد أسكرتنا خمر النجاح وسرعان ما ستنتشر تلك النشوة المحمودة دافعة المجتمع كله للنجاح والعمل المؤدي لذلك ، هذا هو طعم النجاح
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات