حسن شحاته !!!
كلمة السر الآن حسن شحاته
ولكن ما كلمة سر حسن شحاته ، إنه العمل الدؤوب والصبر
آخر عهدي بكرة القدم مشجعا ومتابعا كان في عصر محمود الخطيب فعندما اعتزل الخطيب اعتزلت التشجيع والمتابعة ، حتي أني أذكر ماتش اعتزاله وكأني رأيته بالامس ، اتذكر الرجل الذي كان يجري في الملعب ويجري الأمن خلفه ويريد فقط أن يسلم علي الخطيب ، واتذكر تعثر الكلمات في فم الخطيب وهو يقول ألف شكر وعيناه تدمع من احتفال واحتفاء الناس به واتذكر كأس العالم الذي أتي سريعا بعد مغادرة الخطيب الملاعب وأن هناك أظن في نيجريا لاعب كبير رجع بعد اعتزاله ليلعب في كأس العالم وكيف أبدع وأمتع وعندها خرجت الآراء التي كانت تقول لو أن الخطيب فعل ذلك أيضاً وقبل اعتزال الخطيب اعتزل حسن شحاته
ذهب الخطيب في العمل الاداري وبين حين وآخر كنا نراه أو نسمع عنه ، ولكن أين ذهب حسن شحاته ؟
اختفي اختفي تماما من الاضواء ، ذهب وأخذ فريق درجة تانية وأخذ يدربه حتي أخرجه إلي مصاف فرق الدرجة الأولي
فهذا هو حسن شحاته
أقفز فوق الاحداث لأذهب إلي اختياره وتحديه باختياره اللاعب جده والذي لامه عليه كثير من المذيعين الرياضين – أبواق إعلامية فارغة – ماذا فعل جدو فعل الأعاجيب أصبح الساحر الصغير مثل هاري بوتر وأصبح حسن شحاته مثل
جوان كاثلين رولنج مؤلفة هاري بوتر
ينزل دقائق معدودة كل ماتش يحرز الاهداف ،ويحقق النصر وهكذا كل ماتش
ولكن ما مدلول ذلك ، مدلول ذلك السر في حسن شحاته مش اللعيب لأنه هو من اختار اللاعب وهو من اختار التوقيت وهو من اختار الخطة
فحسن شحاته بعمله الدؤوب الصبور حتي وصل إلي ما وصل إليه أفضل مثال لمن يريد النجاح في أي مجال
هناك نصر سريع وهذا ما تريده نفوس الكسالي فتجري تتشدق بالكلمات الكبيرة بملأ فمها
تظن أنها بذلك قد حققت النصر ونالت حظها من المجد ولا تدري أن عظمتها المزعومة تنتهي بمجرد أن ينتهي صوتها من الحديث أما العمل الدؤوب المستمر ، فهذا هو ما يؤسس لصاحبه المجد وينال عليه الشرف ويصنع به أمجاد وبطولات لنفسه ولأمته علي السواء وهذا ما نحتاجه نحن
فكلمة السر في نجاح منتخبنا القومي هو حسن شحاته
وكلمة سر حسن شحاته هو العمل الدؤوب في صمت ودع النتائج تحدث عن نفسها
فجزاك الله خيرا حسن شحاته إذ ضرب مثلا معاصرا في النجاح علينا جميعا أن نقتدي به في كل المجالات
فهل ممكن أن نري وزير مثل حسن شحاته ؟
أو رئيس جمهورية مثله ؟
أو طبيب أو مهندس أو مدرس أو كاتب أو صحفي أو مذيع أو ....
فنحن نحتاج بعد إيجاد النموذج انتشاره
كلمة السر الآن حسن شحاته
ولكن ما كلمة سر حسن شحاته ، إنه العمل الدؤوب والصبر
آخر عهدي بكرة القدم مشجعا ومتابعا كان في عصر محمود الخطيب فعندما اعتزل الخطيب اعتزلت التشجيع والمتابعة ، حتي أني أذكر ماتش اعتزاله وكأني رأيته بالامس ، اتذكر الرجل الذي كان يجري في الملعب ويجري الأمن خلفه ويريد فقط أن يسلم علي الخطيب ، واتذكر تعثر الكلمات في فم الخطيب وهو يقول ألف شكر وعيناه تدمع من احتفال واحتفاء الناس به واتذكر كأس العالم الذي أتي سريعا بعد مغادرة الخطيب الملاعب وأن هناك أظن في نيجريا لاعب كبير رجع بعد اعتزاله ليلعب في كأس العالم وكيف أبدع وأمتع وعندها خرجت الآراء التي كانت تقول لو أن الخطيب فعل ذلك أيضاً وقبل اعتزال الخطيب اعتزل حسن شحاته
ذهب الخطيب في العمل الاداري وبين حين وآخر كنا نراه أو نسمع عنه ، ولكن أين ذهب حسن شحاته ؟
اختفي اختفي تماما من الاضواء ، ذهب وأخذ فريق درجة تانية وأخذ يدربه حتي أخرجه إلي مصاف فرق الدرجة الأولي
فهذا هو حسن شحاته
أقفز فوق الاحداث لأذهب إلي اختياره وتحديه باختياره اللاعب جده والذي لامه عليه كثير من المذيعين الرياضين – أبواق إعلامية فارغة – ماذا فعل جدو فعل الأعاجيب أصبح الساحر الصغير مثل هاري بوتر وأصبح حسن شحاته مثل
جوان كاثلين رولنج مؤلفة هاري بوتر
ينزل دقائق معدودة كل ماتش يحرز الاهداف ،ويحقق النصر وهكذا كل ماتش
ولكن ما مدلول ذلك ، مدلول ذلك السر في حسن شحاته مش اللعيب لأنه هو من اختار اللاعب وهو من اختار التوقيت وهو من اختار الخطة
فحسن شحاته بعمله الدؤوب الصبور حتي وصل إلي ما وصل إليه أفضل مثال لمن يريد النجاح في أي مجال
هناك نصر سريع وهذا ما تريده نفوس الكسالي فتجري تتشدق بالكلمات الكبيرة بملأ فمها
تظن أنها بذلك قد حققت النصر ونالت حظها من المجد ولا تدري أن عظمتها المزعومة تنتهي بمجرد أن ينتهي صوتها من الحديث أما العمل الدؤوب المستمر ، فهذا هو ما يؤسس لصاحبه المجد وينال عليه الشرف ويصنع به أمجاد وبطولات لنفسه ولأمته علي السواء وهذا ما نحتاجه نحن
فكلمة السر في نجاح منتخبنا القومي هو حسن شحاته
وكلمة سر حسن شحاته هو العمل الدؤوب في صمت ودع النتائج تحدث عن نفسها
فجزاك الله خيرا حسن شحاته إذ ضرب مثلا معاصرا في النجاح علينا جميعا أن نقتدي به في كل المجالات
فهل ممكن أن نري وزير مثل حسن شحاته ؟
أو رئيس جمهورية مثله ؟
أو طبيب أو مهندس أو مدرس أو كاتب أو صحفي أو مذيع أو ....
فنحن نحتاج بعد إيجاد النموذج انتشاره
هناك تعليق واحد:
Write التعليقات