التبرير والتغيير
لا تخلو أحاديثنا من وجود العقلاء والعباقرة الذين لديهم لكل حدث حديث ولكل مقام مقال ، وعند التأمل في أحاديث هؤلاء تجدها لا تخرج عن كونها تبرير للواقع ، فالتبرير للواقع ووصفه ووصف أسباب ما آلت إليه حالنا ، هي طريقة لا يبذل فيها المرء قطرة من عرق ، ولكن كيف نغير ذلك ، لا احد يتكلم ، يصيب القوم البكم،
ما نحتاجه حقيقة هو أحاديث التغيير وليس التبرير ، نحتاج إلي نشاط محموم وطاقة هائلة تضخ في شرايين التغيير ، فإذا ما قابلك أحد هؤلاء العباقرة فقل له دعك من هذا ، كيف نغير ذلك
لا تخلو أحاديثنا من وجود العقلاء والعباقرة الذين لديهم لكل حدث حديث ولكل مقام مقال ، وعند التأمل في أحاديث هؤلاء تجدها لا تخرج عن كونها تبرير للواقع ، فالتبرير للواقع ووصفه ووصف أسباب ما آلت إليه حالنا ، هي طريقة لا يبذل فيها المرء قطرة من عرق ، ولكن كيف نغير ذلك ، لا احد يتكلم ، يصيب القوم البكم،
ما نحتاجه حقيقة هو أحاديث التغيير وليس التبرير ، نحتاج إلي نشاط محموم وطاقة هائلة تضخ في شرايين التغيير ، فإذا ما قابلك أحد هؤلاء العباقرة فقل له دعك من هذا ، كيف نغير ذلك
ليست هناك تعليقات:
Write التعليقات